الحلقه الثامنه والعشرون
( حوريتي 🌎💛)
*اتفزع مالك لما سمع صوتها بتصرخ وطلع مفاتيحه وفتح الباب بسرعه وطلع مسدسه احتياطا... اتفاجأه بيها قاعدهه ع الارض وضمه رجليها لصدرها و ‘بتعيط بصوت مسموع جدا*
قرب منها وهو قلقان عليهاا
همس: حور
*رفعت وشها لي وشاف شكلها الباهت وعينيها الورمه من كتر العياط .....اما هي ف ابتسمت وجريت عليه تلقائي وحضنته جامد*
طبطب ع ضهرها بحنان: مالك؟؟
حور بدموع وهي لسه ف حضنه: كنت... خايفه...
-من ايي
-كنت خايفه يكون كل دهه حلم زي كل يوم وانت مجتش
*خرجها من حضنه بهدوء.... مسك وشها بايديه بحنيه وبص ف عينيها اللي كان هو اسيرها ممن اول مرهه شافهم فيهاا... ندم انه كان سبب ف عياط العيون ديي*
مالك بحنان: حبيبتي انا جمبك... انا حقيقه ي حور.... وهفضل معاكي ومش هسيبك
ابتسمت بين دموعههاا: بجد؟؟
هز راسه ايجابا وهو كمان بدا يدمع ع حال صغيرته
حور: كنت فين... وليه سبتني لوحدي.... وازااي تتجرأ تبعد عني. تااني
..ليه عملت...قاطعها: اهديي... انا هجاوب ع كل دهه
ابتسمت: كنت فينن
حط ايدهه ع كتفها بتملك وقعدها ع الكنبه: كنت بعمل حاجهه كدهه وانتي كنتي نايمهه ف محبتش اضايقكك
حور بتكشيره طفوليه: لا ي سيدي كنت ضايقتني
ابتسم: ليهه
—عشان انا (مسكت ايده بتملك) انا بخاف من غيركك ي مالك
*قربها منه وحضنها بحنيه.... باس راسهاا ومسد ع شعرهاا بحنان*
_وانا مش هسيبك
-خالصص
_خالصص
*طلعت من حضنه وبصتله بنص عين*
_بس انت زعلتني والمفروض تصالحني
_امممم... واصالحكك ازااي بقااا
بصت للسقف بتفكير: مش عارفه... اتصرفف
بص لعينيهااا بحب... وفجأه قرب منهااا اووي وحط ايدهه حولين وسطهاا بتملك وشالهاا من ع الارض ....وهي اتعلقت ف رقبته.... دخل بيهاا اوضتهاا وهو مازال شايلها وبيتنفس ريحتها.... حطهاا ع السرير بهدوء وبقت هي تحتيه وهو فوقهاا ومحاوطهاا بايديه.... قرب شفايفه منهاا لدرجه انفاسهم بقت مختلطه.... قرب شفايفه من رقبتهاا وطبع بوسه ع رقبتهاا برقه.... بعد عن رقبتهاا وقرب من شفايفها لتكون ديي القبله التانيه ليهم.... طبع بوسه رقيقه جمب شفايفها