الحمد لله،سبحان الله،لا إله إلاالله
آلطـيـﮯبون للطـيـﮯبآت" *٤*
~ندى... يا ندى... اصحي.. يا ندى
*اممممم.. يوووه يا حمزة.. سيبني أنام تعبانه اووي.. سيبيني سيبني
~بقولك صفاء شكلها خايفه و مرعوبة اووي لوحدها اطلعي معاها
*مالها صفاء.."و قالت بعصبية" و انتي ايه وداك عندها أصلا
~انتي هبلة يا بنتي.. دي رنت عليكي و كونتي نايمه.. رديت عليها صوتها مكنشي يطمن اطلعيلها..
"انطفضدت ندى من على سريرها محاولة فنجلة عيونها.."
*بجد.. طب انا هلبس بسرعة و اطلع
←ندى
*"لبست و طلعت ليها خبطت على الباب.. حمزة كان شكله قلقان اووي عليها.. لدرجة إنه لبس و كان عاوز يطلع معايا بس أنا منعته.. هديته و قلتله لو فيه حاجة هتصل بيك.. و لما أطمن هرن عليك أطمنك.. صفاء دي عسل اوووي بجد.. أخويا أول مرة يتعلق ببنت كده.. ربنا يوفقه.. "
دق.. دق.. دق
*صفاء.. افتحي أنا ندى
_ندى. حاضر.. حاضر.. جايه اهوه "الحمد لله يا ربي"
←صفاء
"فتحتلها الباب.. و حضنتها و دموعي دايما سبقاني... و حكيت لها عن الصوت اللي خارج من الأوضة المقفولة و إني خايفه أقعد لوحدي و كمان صوت البرق و الرعد كان مخوفني.. حضنتي و قالتليلي اهدي و رنت على حمزة يجيب المفتاح بتاع الأوضة دي..و بعد شوية حمزة طلع و ندى فتحتله الباب بعد ما لبست حجابي.. و قال...: ""ندى كانت عيونها كما يقولون مرغرغة بالدموع و أنفها احمر بشدة و كذلك وجنتيها.. ارتدت ندى فستان جميل لونه كحلي مخطط بمربعات صغيرة بيضاء و ارتدت حجابها الأبيض مما زادها جمالا على جمالها.. يديها الناعمتين يمسحان دموعها.. قلبها كان بينبض بشدة مع كل صوت من السماء من الرعد و البرق.. دعت ربها كثيرا أن يطمئن قلبها..."
"حمزة كان قد اتردى ترنج بسرعة،صعد لها،كان حمزة يتميز بعينين زيتونيتين،و كان لونها يتغير عند سطوع الشمس عليها،طويل القامة،عريض الصدر،طيب القلب و حنون جدا،،"
←حمزة
"أختي ندى فتحتلي الباب.. بصيت على صفاء كانت جمليلة اووي بفستانها و حجابها..ارتعش قلبي لما شوفت دموعها... قلقت عليها و قلت الدعاء ده
"اللهمّ فارج الهم، كاشف الغم، مذهب الحزن، اكشف اللهمّ عنّها همّها وغمّها ، وأذهب عنّها حزنها"
.. قلقت عليها اوووي.. تفاديت الأمر و قلت ... : .."
~مفتاح الأوضة دي مش لقيه من يوم ما الدراسة خلصت.. أنا جبت ادوات معايا هفك اوكرة الباب بيها و هفتحه...
أنت تقرأ
الطيبون للطيبات
Romance_لو سمحت ممكن اعرف بيت الأبلة منى مرات الاستاذ محمود الله يرحمه "خذلتني عيناي عندما رأيت جمالها نسيت ان تغض من بصرها و نظرت لعينيها و احسست كأنني اود ان اظل بقية حياتي انظر لها" ~ها ،، و من هنا بدأت الحكاية،،،لا يعرف أيا منهما ماذا كان يخبئ القدر،...