"أريد عاهرة تنجب لي طفلاً "
تحدث بثقة يضع نضارته السوداء
"ممم يوجد الكثير لاكن الثمن باهض قليلاً"
تحدثت تلك التي تجلس خلف المكتب بثقة أكثر منه
"الثمن لاتفكري... به لاكن هناك شرط"
تحدث وقد رسمت الإبتسامة على محياه
لتنظر له بمعنى ما هو
"أريدك أنتِ...
"إنها إبنت السيد مين " "هو الوحيد الذي خان الرئيس ولم يقتله" "اوه هي جميلة مسكنية آتت إل هنا بقدميها" "هناك شئ يحصل فدعوة السيد مين ورئها قصة" كل هذه بعض الثرثرات التي تسمعها أثناء سيرها وها هي أخيراً وصلت لغرفتها وأخير إنتهت تلك الحفلة أما عن الرقصة فهي هربت مدعية أنها تريد دخول المرحاض،عذر غبي لاكنها إختفت من تحت ناظريه وهاهي تغلق باب غرفتها وهو بالطرف الاخر دخل غرفته متجه لحاسوب خاصته يشاهد ماذا تفعل بينما يفك أول. أزار بقميصه بتعب
"هل يجب أن أستحم ياا لا أظن ذلك أريد النوم فقط فتحت" نبست تفتحه حقيبتها تخرج لها شئ للنوم وها هي عثر ت على قميص باللون الوردي يصل لمنتصف فخذيها وجدته لطيف لذلك حاولت خلع الفستان لتسمع طرق على الباب أعادت يديها تفتحه لترى والدها بالطبع أنه هنا ليسئلها
"ماذا هناك " نبث2ت ليضحك والدها
"قدمي لي الإحترام أنا لست خادم عندك" نبس والدها يدخل للغرفة ذا اللون الأبيض والأضاءة الذهبي سرير باللون الأبيض جلس على السرير
"بماذا تلكمتي مع الرئيس " نبس بينما هي نظرت للسقف وكأنها تعلم أن هناك كميرات مراقبة
"والدي أظن أننا مراقبون ليس أظن أنا متأكدة من ذلك لذلك هيا أخرج أنا أريد النوم " نبست تدفع والدها لخارج الغرفة بينما ذلك من خلف شاشة الحاسوب يبتسم بسخرية إنها ذكية
"غيري ملابسك بالحمام هممم" نبس والدها من وراء الباب
"يااا وكأن هذا الصخر سيتحرك " نبست تقهقه بسخرية تخلع حذائها بعدها فستانها هي متأكدة من كونها مراقبة. لاكن لا بأس أنها ليس تلك الفتاة المحتشمة وذلك بلا بلا بلا وذلك خلف شاشة الحاسوب أغمض عيناه لإنه لايحب الجنس اللطيف وهو. خائف من أن تلك الفتات تجعله يتغير إرتدت القميص الذي أخرجته متوجهة للحمام تضع الماسك على وجهها بعد أن أزالت مكياجها كاملاً رن هاتف وكان المتصل جيمين يتصل كميرا إفترشت السرير تجيب على إتصاله بينما أزالت الماسك لكي لا يجعلها مسخرا
-مرحباً لقد إرتاح قلبي لعدم رؤيتك اليوم نبس يلوح لها وهو في منزله لتضع الوجه البارد يبدو أنها وحدها من إشتاقت له
_إششش لقد إشتقت لك لا بأس إنه حب من طرف واحد سينتهى الأمر بأنتحاري لأنك لا تحبني نبست ليضحك
_يبدو أنكِ بمزاج جيد ماذا حصل اليوم نبس هو إيضاً يعلم بكون أخيه مراقبهم لذلك يتكلمون بالألغاز
_مممم لاشئ لاكنني قابلت أخاك وتشاجرنا الحفل كان ممممممللللل و الحذاء الذي إخترته لي كان ثعب إرتدائه وكذلك الفستان إنها ليست أنا لن أعيد حضور شيئاً كهذا بتاتاً الأشخاص مخيفون كنت ضائعة يااا أكثر يوم أفتقدك به تفوهت بكل هاذا دفعتاً واحدة وعو يضحك عليها جاء طفل يكلم جيمين
_والدي لنلعب هيا مع من تتلكم نبس ذلك الطفل لتتصدم الأخرى وجيمين الذي إختلفت ملامحه
_إنه أخي يناديني بوالدي كذبة سيئة بارك جيمين ستكشف قريباً هاذا ما فكر به أخاه الكبير لأوب الأحرى لماذا كذب بكونه متزوج
الرابعة صباحاً تحت. أضواء القمر الوحيد إستيقظت لششعورها بأحد بغرفتها لاتعلم كيف إستيقظت لاكن الخوف دب بقلبها في تلك. اللحظة أزالت الغطاء عنها بسرعة تريد أن تشعل أضواء الغرفة المظلمة لاكن قدماها لا تتحرك خائفة هي تأكدت من وجود أحد هنا صوت أنفاسه عالي إنها على وشك البكاء يديها ترجف ضوء القمر متسلل من النافذة بشكل بسيط جاعلاً من أرض الغرفة وها هي ترا قدم تخطو في ذلك المكان ولم يكن بوسعها سوى الصراخ لاكن سرعان ما صوتها إختفى عندما وضعت قطعة القماش المخدر على ثغرها وأنفها بدئت رؤيتها بالضعف ترا رجل يضغط على ثغرها يكاد أن يحطم أسنانها معتليها على السرير وكأن حياته تتوقف على قتلها الآن تحاول إبعاده عنها لاكن محاولاتها بائت بالغشل الذريع معتقدتاً أنه جونكوك لاكنها الآن بحمايته هذا مستحيل
