_بارت طويل إنجوي_
+
يمكن فيها اخطاء أملائية مني مراجعته اوك سكيبتشيك ميت: الحركة الأخيرة في لعبة الشطرنج
التي تكون قاتلة للملكيسيران في منتصف الليل في الازقة الخالية من البشر فقط هما نسبة للوقت المتأخر فضلا العودة سيراً للجو الربيعي الجميل
"جونكوك هل هناك خطب ما"
نبست بملامح قلقة عندما لاحظت ان الاخر في عالم أخر
لنقول ان في هذه السنة جونكوك استطاع الفوز بقلب آليا
بكل جدراة لقد غيرها مئة وثمانون درجة"أحبكِ آليا "
نبس لتقف جاعلة من كليهما يتبادلا النظرات شئ ما بداخلها يقلقها
وبشدة نفضت الافكار التي جائتها بينما همهمت له وازاحت بصرها بعيداً
لنعود قليلاً للزفاف مثلاً هيا.."ياا جونكوك توقف عن العبث"
نبست تقهقه بينما الجميع يرقص ثنائيات لاكنه يفعل حركات جريئة
طبع قبلة رطبة على عنقها وجسديهما يتميلان على الالحان"أم طفلي أفعل بها ما أشاء "
نبس لترمقه بنظرات تكاد تمطر قلوباً"ليس هنا ارني قدراتك في السرير جونكوك فأنت لا تعجبني "
نبست بهدف إغاظته لتتغير ملامحه بثواني"م.ماذا هل انا سئ"
نبس وشكله يقتل من الضحك اومأة له"أنا فقط أتعامل بلطف معك حسناً هنالك ليل امامنا"
همس بينما هي انهت الرقصة بأبتعادها عنه و هو لحق بها"لينا انت زوجة جونكوك صحيح"
ابتسمت الفتاة بينما تمد يدها لآليا التي تجدمت مكانها وكأنها تنظر للمرأة أنها تشبهها كاللعنة رمشت غير مستوعبة وتلك مازلت يدها في الهواء كانت ترتدي ثوب ابيض كالذي أهادها اياه جونكوك لايوجد له مثيل في جميع الاسواق في العالم
جاء جونكوك لينظر لكلتاهما"آليا لنغادر"
نبس جونكوك يمسك رشغ آليا بينما عيناه معلقتان على ليناحسناً يكفي لنعود للحاضر..
افترش السرير ما ان دخلو للغرفة بينما تلك ترمقه بنظرات غريبة
عاقدة بين حاحبيها تنهدت بينما اخذت بجامة تغير ملابسها
ربما مجرد صدفة لا اكثر"آليا توقفي وللعنة عن التفكير "
ضربت رئسها بيدها تحدث نفسها بينما تركته في الغرفة تجر خطاها للأسفل تريد تجرع بعض الماء أخذت حاسوبها تضعه على الآريكة بيننا تربعت بجانبه تنظر لهسيهون اريد معرفة كل شئ عن هذه الفتاة الآن
أرسلت بريد للسيهون يرافقه صورة الفتاة التي جلبتها من كميرات المراقبة الخاصة للصالة منذ ثواني
أنت تقرأ
Fuck □جيون جونكوك□
Romansa"أريد عاهرة تنجب لي طفلاً " تحدث بثقة يضع نضارته السوداء "ممم يوجد الكثير لاكن الثمن باهض قليلاً" تحدثت تلك التي تجلس خلف المكتب بثقة أكثر منه "الثمن لاتفكري... به لاكن هناك شرط" تحدث وقد رسمت الإبتسامة على محياه لتنظر له بمعنى ما هو "أريدك أنتِ...