إستيقظت بتعب في سريرها بعد ذلك الأسبوع الشاق
الذي مضته أبعدت،شعرها المبعثر عن وجهها تنهض بتعب
متوجهة للحمام وأحادث تعاد إليها من الذي حدث معها"اللعنة يبدو أنه محق "
نبست جاعلة من قطرات المياه تداعبها بقسوة لا تهتم حقاً الألم
شئ إنمحى منها"إشتقتُ لكي "
نبست تأخذ شفرة حادة تنظر ل رسغها الذي ذهب عنه خافي
العيوب لتظهر ندوب من الماضي ااتي لم تتجد منذ أسبوع لقد نسيت
وحدتها،بصحبة البعض من البشر وها هي تعود لترى تلك الدماء
المنبعثة من يدها وتضحك جرح إثنان ثلاثة وهكذا فقط الدماء هي من عبثت حوض اللأستحمام متعود للجيمع
بذات الألم الذي تقاسيه إنتهت من مراسيم الدماء خاصتها
مبتسمة برضة عما فعلته"آلهي جمالي كاللعنة "
نبست انمر للمرآة وعلى محياها عللمات الرضة تتفصح
نفسها أوتتحرش بنفسها كمن تغازل عشيقها"رمادي لطيف "
أخرجت فستان متوسط الطول رمادي مع جاكيت جلدي باللون اللأبيض
وكذالك حذاء رياضي أبيض
لم تضع احمر الشفاه إكتفت الوردي الذي على شفتاها
مجففة شعرها تاوكته منسدل،على ظهرها إلتقطت هاتفها لتخرج
من الغرفة بأبتسامة مشرقة ومزيفة كذلك إن لم تبتسم
ستكشف إن كشفت ستقتل أو تسجن لفت إنبتهاهها صوت صراخ
رجل آتي من حديقة القصر صوت آلم وجع ظلم
صرخة كصرخاتها المتألمةركضت للحديقة لتقابل ذلك الشخص مبتور الرأس الدماء
ملطخة حوله ببشكل فوضي جيمين بيده السيف يبدو أنه من نحر
رقبته وقفت خلغهم دون أن ينتبهوا على وجودها
جيمين كان بعينان حادتان تحدقان بالقتيل وكأنه
ملاك الموت الذي قبض روح ذلك الرجل
وضع قدمه على رأس الرجل المببتور عن جسده،ليدحرجه
ليأتي أسفل قدم أبيها"هاذا جزاء من يعرف عن سيدي شئ
بتر رقبته أريد حقاً أن احطم الرقم القياسي بالقتل لذا
باشروا عملكم"
نبس جيمين بصوت جهوري كافي للجميع سماعه مخيف
وحسب ما فهمت أنه عرف شئ عن أبيها"صغيرتي "
نبس والدها ما إن رآها تنظر إلى خادمه جيمين بتلك النظرات ااغربية كمن كان يقيم الصلوات طيلة حياته ليدخل الجنة
وبعد ذلك فم يكن هنالك جنة أصلاً"أبعد يديك عني "
نبس بحدة ترتدع يدان والدها التي كانت ستحضنها"آليا مابكي "
نبس والدها بقلق يتفحصها بعيناه بينما بدأ الخدم بأزالة جثة
الرجل والتنظيق كذلك جيمين إختفى"والدي ألم تقل أنك ستشتري لي فيلا لا أريد البقاء هنا"
نبست بنبرة لطسفة مفتعلة حركات مبتذلة
لتوقع أبيها لا تريد ان تخسره هكذا عليها الكذب
إرتمت بأحضانه عندما أومأ لها بنعم
أنت تقرأ
Fuck □جيون جونكوك□
عاطفية"أريد عاهرة تنجب لي طفلاً " تحدث بثقة يضع نضارته السوداء "ممم يوجد الكثير لاكن الثمن باهض قليلاً" تحدثت تلك التي تجلس خلف المكتب بثقة أكثر منه "الثمن لاتفكري... به لاكن هناك شرط" تحدث وقد رسمت الإبتسامة على محياه لتنظر له بمعنى ما هو "أريدك أنتِ...