"أريد عاهرة تنجب لي طفلاً "
تحدث بثقة يضع نضارته السوداء
"ممم يوجد الكثير لاكن الثمن باهض قليلاً"
تحدثت تلك التي تجلس خلف المكتب بثقة أكثر منه
"الثمن لاتفكري... به لاكن هناك شرط"
تحدث وقد رسمت الإبتسامة على محياه
لتنظر له بمعنى ما هو
"أريدك أنتِ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"قلب ميت "
...
لمحت والدها عند باب الغرفة جيمين موجه الشغرة على رقبتها ودمائه تسيل لم يكن بوسعها لتبرير الموقف سوا أخيتار الأسود وضعت يدها على رقبتهتجلبه لها ليفلت من يده،الشغرة الحادة يستمتع بشفتيها التي تداعب خاصته بعنف وكأنها تعذبه أرتخت اوصاله وهي من تجازف بهذه القبلة المميتة،وحدها
"أحبك " نبست عندما إبتعدت عنه تلتقط أنفاسها الضائعة منها لتنظر لمكان وقف والدها كان فارغاً لمحت الباب وهو،يغلق دفعته عنها بكل ما آوتيت من قوة لتستقيم خارجة،من الغرفة تذهب لغرفتها
"سيدتي والدك يريدك إنه،بمكتبه ينتظرك" طرقت الخادمة باب غرفتها لتهمهم لها بدلت ملابسها لبنطال رياضة ذو اللون الأسود وكنزة،حفر سوداء خرجت تحاول إختلاق كذبة ملائمة للوضع
"آليا ورائكي" ما إن،دخلت المكتب رئت،جيمين يقف مكبل اليدين على الكرسي وبعدها فقدت وعيها بسبب ضربة آتتها على رئسها من الخلف
فتحت جفونها المتثاقلة لتجد نفسها داخل غرفة ذات جدار سوداء رديئة رائحة مقرفة توجد بها وهناك ،بعض من الحرذثن في الزواية ضوء صغير في الأعلى حاولت تحريك يديها لتجد أنهما مربوطين في الكرسي تنهدت تصرخ بكل قوتها وبعد قليل مم الوقت دخل والدها ليس والدها الرجل الذي تكرهه هي لا تسميه بوالدها،حتى
"صغيرتي تحاول قتل مساعدها " نبس بصوته الثخين لتضحك آليا
"أتتوقعين أن مسلسلك هذا سيدخل لرئسي أنتي لن تحبي أحد بحياتكي أتعلمين لماذا لأنني دمرتكي " نبس يمسح على خصلات،شعرها بيده،الكبيرة وهي تحاول حبس دموعها
"أعتقدت أذكى من ذلك أعتقد أنك ستسغلينني لاكنة حمقاء كوالدتك تماماً ما إن،رئيتي رجل مقتول ذهبت لتحققي بالآمر ويشفث قلبك على أطفاله اليتامى لذلك كنت ستقتلين جيمين لاكنه أقوى منكي تحلي بالصبر " نبس وهي تحاول تحرير يديها من الرباط لاكن دون،فائدة فقط أصيحت يديها تنزف
