- لمَ تضع عُصبة على عيني الآن؟- أشش أصمتِ وصلنا
أزال العُصبة لأفتح عيني ببطئأول ما وقعت عيني عليه كان البحر
تجولت بنظري لأجد طاولة طعام مُزينة بالورود و الشموع و الطريق إليها مليئ بالورد الأحمر-أردت أن نحتفل بمرور عام على مواعدتنا.
اللهى كم هو رومانسي!- أنا أحبك جدًا لن أترُكك أُقسم
أحتضنه بقوة بينما أبتسم بشدة- ليرين أُتركيني سأختنق أُتركيني
قال بينما يحاول إبعادي عن حضنه- أعدك سأفعل بكَ كما فعلتَ بي
أريد أن أجعله سعيدًا كما يجعلني دائمًا- أنتِ فعلتِ الكثير بالفعِل لنتوقف هنا حسنًا؟
- ألا تُريدُني أن أفعل أي شئ؟ فقط أنتَ تفعل!
أبتعدت عن حضنه بينما عبست- حسنًا حسنًا أفعلِ ما شئتِ
قهقه لعبوسي ليحيط وجهي بيديه- لوكاس أنا لا أستحق كل ما فعلته
- شعرتُ كذلك أيضـ.... أهه
شددت شعره ليتقوس ظهره نظرًا لفرق الطول- ماذا قُلت؟
- أه شعري أُتركي شعري هذا مؤلم
- لا تتفوه بِ مثل هذا مُجددًا أقُسم سأنتف شعركَ هذا واحدة واحدة، أحمق
- مُختلة.
قهقه ليحيط خصري بينما مازلت أشد شعره ليحتضنني- -
النهاية بجد المرادي🤹♀️
معرفش كتبت القصة ديه ليه اصلا بس أهو أعتبروها حاجة تفصلوا بيها زي ما قولتلكوا أول بارت
أشوفكوا في قصصي الجاية❤️