إِسْتَيقظتُ فِي الصَبَاحِ البَاكِرْ
ولِحُسنِ الحَظْ فَقدْ حَظِيتُ بِنومٍ هَانِئ
إِتَخَذتُ خُطُواتي نَحَو الطَابَقِ السُفْلي
لِكَي أَفْتَحَ البَابْ لِلمَجْنون الذَي فَقدَ سَيطَرَتهُ عَلى جَرَس البَابْ
ويَبْدو أَنَ الأَمْرَ لَمْ يُزْعِجَ تَايِهيونغ خَاصَتي
فَتَحتُ البَابْ لِأَجِدهُ سَاعيَ البَرِيد وبِيدهِ طَرد
إِبْتَسمَ فِي وجْهي بِلَطافة ونَطَقَ
"آنِسه تَايون هَذا الطَرْدُ لَكِ"
إِعْتَقَدتُ لِوهلةٍ أْنَهُ مِن أُمي
بَادَرتُ بِشُكرهِ وأَخْذِ الطَردَ مِنه
هُرِعْتُ نَحْو غُرْفَةِ المَعِيشة وسَارَعتْ بِفَتحِ الطَردْ
لِأَجِدهُ مَجْمُوعةً مِن العُطورِ الفَاخِرة وشُوكلا جُوديڤا المُفَضَلةِ لِي
أَهِيَ مِن مُعْجَبي السِري؟
إِنْها جَمِيلة!
هَلْ عَليَ شُكْرُه
لَكِنْ كَيفَ عَلِمَ نَوعِيَ في الشُوكولا
هاه!
لَحْظة أَهِذهِ رِسَالةُ ثَانِية؟!
إِنْها كَذَلِك
ولَقَد كُتِبَ فِيها
أَنْتي أَجْمَلُ مِن تَفَاصِيلُ الكَونْ
جِدياً
هَلْ يَقْصِدُني أَنا؟
كُنتُ شَارِدةً فِي شَاعِري الرُومانسي
لِيُقَاطِعَني نُزولُ تَايِهيونغ خَاصَتي
إِنَهُ وَسِيمُ لِلغاية
مَالعَنَتهُ!
شَعْرُه مُبْثر
وَجْههُ النَاعِس يَزِيدهُ جَاذِبية
لَقَدْ كَانَ يَنْظُرُ لِي وإِلى مَامَعي
والكَعَادة لَمْ يُبْدي أيَةِ رَدِ فِعل
لِأنني ومُؤخراً أصْبَحتُ مَهووسةً بِتَفاصِيلُ تَايِهيونغ خَاصَتي
عَادَ أَدْرَاجهُ إِلى الطَابَقِ العُلوي
لَكِنْ هَذهِ المَرة
لاحَظَتُ إِبْتِسامَتهُ الجَانِبية
أَجلْ
تَايِهيونغ خَاصَتي إِبْتَسمَ لِلتو
جَهزنا أَنْفُسَنا لِنَذهْبَ سَوياً إِلى المَدْرَسة
بِمَا أَنَ العَمَ اللَطِيف وَالِدُ الوَسِيم خَاصَتي
قَدْ ذَهبَ بِالسَيارة قَبْلنا
لِذا فَبِبَساطة ذَهَبنا مَشْياً
حَالَما وَصَلنا إِفْتَرقَ كُلاُ مِنا إلى صَفْه
ولِلمرةِ الأُولى
في
حَياتي
تَايِهيونغ خَاصَتي
يَمْلِكُ شَعْبيةً بَينَ الفَتَيات
أَشْعُرُ كَما لَو أَلا فُرصَةَ لِي مِثْلَهُن
أَعْني
هُوَلَمْ يَبْتَسِمْ لِي مُنذُ لِقائِنا الأَول
أَنا فَقطْ
رُبما
أَنا وتَايِهيونغ
لَيسَ مُقَدراً لَنا
البَقَاءُ مَعاً
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنت تقرأ
عَزِيزي تَايِهيونغ✔️
Любовные романыإِحْتَضِني بِدفئ، قَبِلْني بِشَغف، فَلْنَتَصَرفْ كَما لَو كُنا أَحِباء! كِيمْ تَايِهيونغ كَانغْ تَايُون