حكاية حور⁦⁦♥️⁩

البارت التاسع والثلاثون⁦♥️⁩🦋

(حكاية حور⁦♥️⁩)

نكمل:)....
.
.
.
.
.
.
.

أسر: كويس أنها عجبتك.
حور:جدا أسر أطلب منك طلب.
أسر: اطلبى.
حور:شيلنى.
أسر ضحك:اشيلك أى بس ده المسافه بين السرير والطرقه متر ولا اتنين.
جلست حور على الأرض: خلاص خلينى هنا..وابعدت وجهه عنه.
أسر بتفكير: طيب خلاص هشيلك بس بشرط.
حور بنصف عين: أى.
أسر قعد جنبها وشاور على خده..
حور متصنعه الغباء: أيوا يعنى عاوز أى.
أسر بخبث:هاا ولا اسيبك تباتي هنا.
حور في سرها قليل الادب: خلاص خلاص وقبلته على إحدى خديه.
أسر وهو يحملها: ايوا كده..ثم اكمل كان نفسي تعندينى.
حور: وأنا اقدر.
أسر:يالهوى على البراءه.
ضحكت حور وهو سرح في جمال ضحكتها...
******************************في صباح اليوم التالي...
عند سالم وشهد...
سالم صحى قبل شهد وظل يتأمل هيئتها وهى نائمه تشبه الطفلة الصغيرة..
سالم بتفكير بصوت واطى: أنا مش عارف أنتى عملتى فيا أى وحبيتك امتى وازاى بس اللى اعرفه أنى مستحيل اخليكى تبعدى عنى بس خايف تكونى مغصوبه عليا بسبب الظروف اللى حصلت عارفه نفسي اعترفلك بحبى ليكى وبعدين هخيرك وأن كان بعدك عني يسعدك صدقيني مش هتردد ثانيه أنى اريحك واحقق اللى أنتى عاوزه.
شهد بدأت تفيق وتتقلب..
سالم الاحسن أنى أعمل انى لسه نايم..
شهد بنعاس:سسالم.
سالم بصوت نائم: أى يا شهد.(هايل يا فنان ممثل رائعه 😹👏)
شهد ببكاء: بابا واحشنى.
سالم وهو يأخذها بين أحضانه:تصدقى.
شهد من بين شهقاتها: أى.
سالم: فاكره عمى قال أى.
شهد:قال ايه.
سالم:عارف يا واد يا سالم.
شهد باستغراب:قالك يا واد.
سالم ضحك:اها سبينى أكمل ..قالى يا واد يا سالم احلى كوبايه شاي تشربها تشربها من ايد شهد عارفه كان نفسي اقوله أى ساعتها.
شهد بانتباه: أى.
سالم بابتسامة هادئه: أن القهوة احلى.
شهد ضحكت :يعنى كل الانتباه ده وفى الاخر تقولى قهوتى احلى.
سالم وهو يمسكها من احدى خديها:ما لو القاتل صبر على المقتول كان مات لوحده..عاوزك بقا تعمليلى قهوه.
شهد:ما كان من الأول حاضر يا سيدى المطبخ فين بقا.
وقامت وكانت سوف تفتح الباب بالبيجامه البيت وكانت بالون الاسود وواسعه ومعها طرحه سوداء..
سالم سحبها ورا الباب...
شهد شعرت بشعور غريب نحو لمساته لها..
سالم بهدوء:هتطلعى ازاى كده يا هانم انتى ناسيه أن اخويا الصغير تحت.
شهد بتفكير بيغير ده ولا اى: أنت قولت الصغير.
سالم:ششههد.
شهد بفزع:نعم.
سالم: روحي غيرى علشان انزلك.
شهد: حاضر.
وذهبت لترتدى الثياب المناسبة.
سالم بنظره متفحصه: امممممم مش بطال.
شهد:ننزل.
سالم: يلا.
ونزلو إلى الأسفل واجتمعو بالعائلة ووالدة سالم قد احبتها كثيراً وذهبت لكى تساعدها في تحضير وجبة الفطور للعائله..
******************************
في مكان آخر تحديدا خارج البلاد..
في مدينة العشاااق باريس..
عند مراد وإيمى..
ايمى بملل: مراد مش هننزل.
مراد بصلها بطرف عينه ومردش..
إيمى بضيق: أنا مالى يعنى أن واحد وقفنى وانا معاك وقالى أن عيونك حلوه.
فلااااش باك
مراد وأيمى ماشيين اوقفهما شاب ذو العيون الخضرا والشعر الاصفر+الحوار مترجم علشان المتابعين..
-يعنى مش علشان انتى متعرفيش فرنسي.
=تؤ تؤ علشان المتابعين 😌😹