° SO GAY ! °

815 36 551
                                    

يقفُ تيهيونغ بجانب جينْ في المطبخْ يقوم بمساعدتهِ في تنظيفْ الأطباق بعدْ الغداء ~

دخلَ جونغكوك يريدُ شرب بعض المياه - وكأنها عادةٌ لا محضَ لها - وايضاً النظر لخلفيّة تيهيونغ المثيرة كما تعلمون :)

نظرَ تاي إليه وهو يفتحُ بابَ الثلاجةْ وناداه بلكنةٍ لطيفة جعلت من جونغكوك يود التهامه حالاً ~

تاي : جونغكوكي ~ هل تستطيع أن تبعدَ شعري عن عينيّ ؟ لا استطيع أن أفعل لأن يديّ ممتلئةٌ بالصابون ~

ابتسمَ جونغكوك واقترب مبعداً تلك الخصلات بلطفٍ مقبلاً جبينَ تاي وشفتيهِ الذي همهمَ براحةٍ للشعور الذيْ داهمَ جسده ~

اعتلت مسحةٌ من الجمال وجهَ جين الهادئ ، تميزهُ تلكَ الملامحُ النقيّة ذات الطابع المتفردْ بحدِ ذاتها تماماً ، حادة تجعل من أي شخصٍ حائراً في وصفها ، وهذه الكلمات البسيطةْ التافهة لن تستطيع أن تكملَ صورة ذلك الفتى المثاليْ لأبعد الحدود في عقلِ أي شخ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اعتلت مسحةٌ من الجمال وجهَ جين الهادئ ، تميزهُ تلكَ الملامحُ النقيّة ذات الطابع المتفردْ بحدِ ذاتها تماماً ، حادة تجعل من أي شخصٍ حائراً في وصفها ، وهذه الكلمات البسيطةْ التافهة لن تستطيع أن تكملَ صورة ذلك الفتى المثاليْ لأبعد الحدود في عقلِ أي شخصٍ يحتضر وجوده المذهل ~

جونغكوك : حسناً ، هل تريدان أن اساعدكما بشيئ ؟

ضحكَ جين بلطفٍ قبلَ أن ينطق : أنتَ لن تفعل ! ستظلُ تتابع تحركات تاي كالعادة وتنسى إنك هنا للعمل ، لذا لا اذهب والعب طفلي المحبوب ~

ضحكَ جونغكوك واضعاً يديه في جيبهِ بشكلٍ يشبهُ خطوات طفلٍ في الثالثة من عامه ، بدا بهيّا ونقياً في عيني اللذان يراقبان خطواته وهو يخرج من المكان مبتسمان للهبّة الجميلة هذه ~

جين : عدْ للعمل !

تاي : حاضر سيدي !

قهقهَ جين بخفةْ مقبلاً وجنة تاي لشدّة جمالِ حضوره الخلاب في تفاصيل المنزل بابتسامتهِ المعهودة منذ سنوات ♡ ~
.
.
.
.

فتحَ جيمين عينيه البلوريتينْ بشكلٍ بطيئ لأنَّ النوم يحتجزهُ دوماً بعدَ قيلولاتْ الغداء ، التفتَ يمنةً ويسرةً ضمنَ سريره الدافئ ، لم يجدْ أثراً ليونغيْ أبداً !

HE IS MINE !! || انَّهُ مِلكِيْ ♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن