_ "" لا أعلم لما أنا لكني أؤمن بما كتبه الله لي هذا قدري ولن أضعفف"" كلمات ترددها فتاة صغيرة البالغة من العمر 18 عشر عاما فقط
نبذة مختصرة عن الرواية: " فتاة صغيرة تعيش مع عائلتها او ما تسميها عائلتها تدعيها هذه العائلة بالدخيلة لكن لما؟ هذا السؤال ي...
خرجت مايا وصوفيا للتجول بعدما غيرت صوفيا ملابسها، كان الصمت سيد المكان، فهذه اول مرة يتجولان بدون حديث وشغب وجنون محير أمرهما Maya أيعقل،أيعقل أنهم ليسوا عائلتي،لا مستحيل كيف هذا؟ لكني لا أشبه أحدا منهم هل اميرة تعرف ذلك لذلك تناديني بالدخيلة، اقسم اني سأجن كل شيء يدل على ذلك اولا لا يحبونني يفضلون نور وأميرة علي ثانيا اميرة تناديني الدخيلة وامي لا تقول شيء إنتشلني من تفكيري صوت صوفي اجل اناديها صوفي لأني احب إختصار الأسماء "بحق الإلاه مايا إلى أين ذهبتي ساعة وانا اتكلم" كل ما بدر من فمي هو "هااا؟" نظرت لي بأعين مصدومة وكأنها تقول ماذا حل بك هه حلت بي لعنة كبيرة صديقتي أشفة لكن لن اقول شيء "بلهاااااء شردتي ثانيتا" سمعت صرخت اعرف لمن رفعت رأسي لارى احقا هي، نعم انها صوفي أظن اني شردت مرة ثانية ولا بد ان هناك ثالثة ورابعة "أسفة صديقتي" قلتها وانا أنظر لها بأعين القط لاني ماهرة في ذلك، ثم حولت نبرتي لحماس كي لا تشك في امري"لما لا نذهب للملاهي أحب الصعود على العجلة الطائرة هه" ظهر عليها شبح ابتسامة ثم صرخت "هياااااااا" اوووو اقسم ان طبلت اذني تلفت ولن أسمع ثانيتا "يا فتاة لا أريد ان اخسر أذني" قلتها لننظر لبعضنا لبرهة وننفجر ضحكا Writer حل المساء وعادت بطلتنا مايا إلى المنزل بعدما قضت يوما رائعا مع صديقتها او بالأحرى أختها التي لم تنجبها أمها كانت سعيدة كثيرا إلى ان وصلت للمنزل ليتحول قناع السعادة إلى قناع البرود، ما إن دخلت مايا و دلفت خطوات إلى غرفة المعيشة او الصالون لترى ضيوفا لم تعرفهم ولم ترهم يوما إلتفتو لها و على ملامحم الصدمة والدهشة لتتكلم إحدى النسوة"ما هذا الجماال ياا اقسم كأنها ملاك" إبتسمت مايا إبتسماتا صفراء لتقول بصوتها الأنثوي الذي يزيدها جمالا "عن إذنكم" دلفت إلى غرفتها وبعدها إلى حمامها الصغير إستحمت لتريح عضلاتها وأعصابها غيرت ملابسها إلى بيجامة مريحة
وجلست على سريرها تذاكر وتحل بعض من واجباتها بقيت لمدة وبعدها غطت في نوم عمييق .................................................................. حل الصباح و بطلتنا لا تزال نائمة هه فقد غيرت الستائر بستائر سوداء كي لا تزعجها اشعة الشمس ، بعد مدة اخذ المنبه في الرنين، لتعبس لكن سرعان ما تحول العبوس إلى حيرة لتنهض و ترا الساعة التي تسير إلى السابعة لتتعجب وتقول في نفسها *هاا كيف لم تأتي أيعقل انها مريضة هه أقسم انها لو مرضت لأرسلت السيد علي اه أقصد ابي عجيب أمرها*بعدها تذكرت ان اليوم مدرسة لتقفز وتذهبب لتستحم بعدها وترتدي سروال اسود باللون الأسود،في تحب اللون الأسود والرمادي والنبيذي وتيشارت باللون الأسود أيضا مكتوب عليه adidas مع قبعة بنفس لونهم اي سوداء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
