مـوقف وآحد.. حقيـﮯقهہ وآحدهہ
بمـثآبهہ صـفعهہ قد توقظـ شـيـﮯئآ گنآ غآفليـﮯن عنهہ
بآمـگآنهہآ تغيـﮯيـﮯر گل شـئ، وقلب حيـﮯآتنآ وتحويـﮯل مـسـآر تفگيـﮯرنآ
قد..
نصـبح شـخصـآ آخر.!
آنآ آســقطــ بيـﮯن ثنآيـﮯـآ آلمــآضــى
آنجدنى!
sτєℓα's ρ.σ.v
نظرت لها بتفاجئ، فتلك اول مره تقريبا تتدخل بها غرفتى!
نزلت من على الكرسى وتمتمت
"لا شئ كنت ابحث عن شئ ما"
"بغرفتى؟"
رفعت حاجبى الايسر وكتفت يداى مستنده على الباب وانا انتظر ردها.
"نعم..ذلك الصندوق الذى جمعنا فيه الاحجار الملونه"
اجابتنى وهى تنظر لى مباشره وتتضع يديها فى جيوب بنطالها القطنى اسود اللون.
"لماذا تريدينه باى حال؟"
سألتها وانا اذهب الى الجانب الاخر من الغرفه، حيث الاريكه السوداء خاصتى.
"ساخبرك فقط اعطينى اياه"
اتانى ردها، مالذى ستفعله به؟
اشعر بالفضول حقا لمعرفه لما تريده،
هل لديها مشروع؟
ربما بحث علمى
اخرجت المفتاح من تحت الاريكه، وتوجهت للسرير، جلست على ركبتاى بوضع القرفصاء.
اخرجت من اسفله الصندوق الخشبى كبير الحجم ذا النقوش الغريبه على الجوانب.
فتحته مستخدمه المفتاح المخصص لهذا الصندوق.
ابتسمت حينما رأيت محتواه ولسماعى ردة فعل اختى العزيزه.
"يالهى!"
كان الصندوق يحتوى على اشياء قديمه كنت قد احتفظت بها من مسكننا القديم،
عرائسي الصغيره التى كنت امتلكها قديما وكنت احب اللعب بها كثيرا، بعض الرسومات المغلفه للحفاظ عليها والتي كنت قد رسمتها بعمر الثامنه تقريبا، الوشاح الزهرى الذى صنعته لى الجده لويزا فى ليالى ديسمبر حين كنت بالخامسه، وكثير من الصور لنا عندما كنا صغارا،واخيرا وليس اخرا
قلادتى الفضيه الى اهدتنى اياها صديقتى المقربه دى على شكل زهره صغيره، كانت تعرف كم احب الزهور..
شعرت بتصاعد الدموع لعينى فور ان مرت ومضه من الذكريات لنا سويا، اغلقت عيناى سريعا وتنهدت بقوه احاول التحكم باعصابى كى لا ابكى امام ايڤا.
مرت برهه، شعرت بها تضع يديها
على ظهرى!
YOU ARE READING
IT WAS JUST THE BEGINNING
Nonfiksi"لكل نهاية بدايه قصة جديده" _على اثر هذه الجملة، رويت لنا العديد من التجارب والحكايات وقد حازت قصتى على شرف ان تكون هذه الجمله.. خلاصة ما مررت به. خدعوك فقالو انه يوما ما سياتى الشخص المناسب، البطل الذى سينقذك من ركام حياتك ويجمع بقاياك المتناثره،...
