مريم وايمن

P.A.R.T 21

سنااء كانت قاعدة فالرستوو هيا وفراس سناء تعلقت بفراس وحبااتو اكثر من روحها وتعودت عليه معادش تنجم تفرح نهار كان الماا تحكي معاه و يخرجوو ‏ بالنسبة لفراس كان حاس بعلاقتوو عادية بسناء كان بارد من ناحيتهاا ما يحس بشي تجاها كان اعجاب ومع الوقت ولا عادي بالنسبة ليه ‏ قامت مريم عملت دوش ولبست دبشهاا وهبطت تلقاه قاعد فالصالة هوا واموو امو كانت تخيط في صباط صوف اك لصغير الي جاي اما هواا كان يحكي مع صاحبو على الكام ضاهر فيه منرفز على الاخر في الشهر الي سافر فيه الخدمة دخلت بعضهاا بقا يثبت فيها مغير ما يشلق كانت لابسة بيجاما فروخ مصور فيه هلو كيتي كرشها كانت ضاهرة شوي شعرها كان مبلول ‏-- طاطا حميدة نحب نبقى فالجنينة فديت لهنا ‏ تكلم مغيير لا يشعر شيح شعرك ساعة من بعد اخرج تلفتتلو و تبسمت هواا فاق بروحو قلها : موش على خاطرك نحكي هكا راهو على خاطر ولدي الي انتي اصلن ماكش حاسة بيه " سكر ال ‏p.c‏ و غطس فالاوراق هزت روحها وخرجت معادش باش تبكي يزيها ما بكاات وهبطت دموع قعدت فالجنينة ‏ ايمن تنرفز كيفاه خرجت مغير ما سمعت كلامو هوا كان خايف عليها هيا لا تمرض اما قال هكاكة باش ما يضهرش ‏ هز الاوراق و ال ‏p.c‏ حطهم فالبيت وبقا يطل عليها مالشباك من فوق هياا كانت دور فالجنينة و تقطف فالوردات وكان يدور معاها عم هشام الجنان كان يوري فيها في انواع الورد ويسميلهاا آيمن كان يتآمل فيها و تفكر نهار الي كلمو الطبيب اما الطبيب قلو الي معاها طفلة و شكوني ها الطفلة وهواا كيف مشاا يلقاا مريم وحدهاا بقاا يخمم شكون الي تنجم تعاونها باش طيح صغيرها ومريم م تعرف حد هنا

عداات مريم عشية كاملة وهيا فالجنينة هيا وعم هشام حكالها على صغرو وعلى اولاد وخرفلهاا كانت تضحك من قلبهاا و ايمن زادة كان عشية كاملة وهوا يخزرلهاا م الشباك ‏ تعبت مريم وحست روحها جاعت دخلت للكوجينة بقات تاكل سنااء روحت دخلت لبيتهاا فرحانة انهاا كانت معاه و بجنبوو بالنسبة لايمن لبس دبشو وخرج هواا فالباب و يشوف في ثلاثة جايين وجوهم موش غريبة عليه خالتوو داليا وبنتهاا وصال وولدها فهد فرح فهد ولد خالتو وصااحبوو سلم عليه و سلم على خالتوو وصال مدتلو ايدها و تربثت خايفة لا يشلق بيها هيا الي هزت مريم طيح في ولدو يدفنهاا وهيا حية مريم كملت كلات وهزت تفاحة تاكل فيها وخرجت هيا هكاكة وتشوف للناس ملمومين فالصالة ومعاهم وصال فهد كان يفدلك هوا وايمن بقاا يخزرلها ركز معاها ايمن شاف نظرات فهد لمريم قام شدها من ايدها ( ههههه وهيا ك الاطرش فالزفة) و قال خالتي دليا هذي مرتي مريم نتشرفوو بنتي (سلمت عليها) فهد هذي مرتي مريم نتشرفو تبارك الله عليه مريم هيا مدتلو ايدها وهوا جبدها سلم عليها بالبوس ايمن حس النار شعلت فيه جبدها من مرفقها و تكلم " وصال عاد ماك تعرفها مش لازم نبقى نعرف فيكم على بعضكم " وصال ومريم تربثو و خاافو في نفس الوقت قعدت مريم معاهم وتعرفت على فهد اكثر و بقات تفدلك معااه و في وسط هذا الكل ايمن موش عاجبو الي قاعد يصير لا يزي وصال الي ما يهضمهااش وكرهاا مالعملة الي عملتها وقتلي هزت مريم و غرت بيها و رقدتها مع طفل و صورتها وهياا بريئة يزيد يجي سي خوها يطيح الياجورة مع مرتي و يشيخ هوا وياها بالتفدليك