انيوو يا احلا ورداتي لنبدأ انزلت اماليا رأسها واغمضت عيونها وبعد دقائق فتحت عيونها بفزعه اثر ضربه قويه لباب الكافتريا نضرت بخوف فرأت تشانيول يدخل فدخل خلفه اربعه فتيان وفتحوا الباب فجأه دخل جيمين ونضر لأماليا وابتسم بهدوء وخبث شعرت اماليا بأن قلبها يخفق بقوه فأمسكت حافه المقعد وضغطت عليها وبلعت ريقها فبدأ يتقدم نحوها وجلس أمامها ببرود وهدوء تام فأتی البقيه و وقفوا خلفها نضرت لهم كانوا كلهم اطول منها واضخم منها شعرت بخوف لكنها لم ترد أن تبين لهم نضرت لجيمين جيمين:- (بأبتسامه خبیثه) هل انتي هنا لتأكلي اومأت برأسها بهدوء وحزن جيمين:-سأساعدك على الأكل ما رأيك نضرت لعيونه بغضب اماليا:-(بحقد وهدوء) شكرا لا احتاج فأنا أعرف كيف اكل فجأه ومن دون سابق انذار امسك جيمين كأس الماء ورمی الماء على وجه اماليا ففزعت وبدأت تسعل جيمين:-عليكي أن تشربي الماء قبل الطعام وها انا جعلتكي تشربيه والان ستأكلي وسأساعدك وابتسم حرك بأصبعه الخنصر فجأه قام الفتيان بأمساك الطعام ورمیه على رأس أماليا راميون بيض خضار وغيرها كانت اماليا منزلة عيونها حتې راسها من دون أن تفعل شيء فقد كانت هادئه فذهب احد الفتيان وجلب زجاجه من الكولا البارده وفتحها ورماها على رأس أماليا فزعت اماليا بسبب البروده ورفعت رأسها ونضرت لوجه جيمين الذي كان هادئ وبارد فقط ابتسامه خبيثه على وجهه المتوحش تلاقت عيونها للحضات فجأة سقطت دمعه من عين اماليا كان جيمين ينضر انتقلت نضراته لدمعتها وهي تسقط فجأه اتت ذكرى في رأسه عباره عن سياره محروقة فجأه فتح عيونه بصدمه و وقف فتوقفوا ونضروا له مسحت اماليا دمعتها جيمين:-(في نفسه) ماذا!!ما هذا...لما رأيت سياره محروقه والنار تشتعل بها تشانيول:-سيدي هل انت بخير عاد لبروده جيمين:-کفی هيا ورائي البقيه:حاضر نضر لأماليا التي كانت تنضر له بهدوء تام والحقد يملأ مجرتيها الواسعتين فخرج وخرج البقيه ورائه فجأه وضعت رأسها على المائده وانهمرت بالبكاء الشديد ودموعها كالنجوم التي تتساقط تبكي بحرقه وقوه وبعد نصف ساعه وقفت وذهبت للحمام استحمت مجددا واخذت زي الرياضه الخاص بسانا وهو عباره عن سروال طويل لون نيلي وسترة طويلة الأكمام لونها نيلي ايضا ارتدتهن نضرت للمرآه فلم تمشط شعرها فقط وضعته داخل الستره فدق الجرس تأففت وخرجت وهي تضع ايديها داخل الجيوب كانت تنضر للأمام وجميع الطلاب ينضرون لها كانت خجله خائفه ولكن تحملت وصلت لصفها دخلت فلم تجد أحد الجميع قد خرج فجلست بمقعدها بالقرب من النافذه جلست بهدوء وهي تنضر للطبيعه الجميله حتى سقطت دمعتها فدق الجرس فمسحت دموعها قبل أن تنهمر بدأ الدرس مر الوقت فدق جرس انتهاء اليوم الدراسي جميع الطلاب خرجوا الا اماليا كانت جالسه فوقفت وحملت حقيبتها فجأه دخل.. اماليا:-لوهان سانا!!!ماذا تفعلون هنا ذهب لها لوهان وامسكها من كتفيها وهو ينضر لها بخوف لوهان:-ماذا حدث !!هل انتي بخير?? سانا:-ماذا حصل قولي اماليا:-(بتفاجأ) لم يحصل شيء لكن این کنتم لوهان:-ذلك الأحمق المدرس قد عاقبنا بأحتجاز لاننا لم نريد أن نعود للفصل ولذا تأخرنا هل حدث شيء اماليا:-(في نفسها) اتمنى ان اقول لك لكن... نضرت له وابتسمت رغما عنها اماليا:-اوبا اا أنا بخير لا تقلق والان هيا لنذهب سانا:-لما رائحتك كالطعام ولما شعرك هكذا هل حصل شيء قولي لا تخافي اماليا:- (في نفسها) الم تلاحظ اني عرفت من تحب ام ماذا أمم لا يهم اماليا:-لا تقلقوا لم يحصل شيء والان هيا لنعد للبيت خرجوا من المدرسه مر الوقت لتصل اماليا للبيت دخلت اتن الخادمات يرحبن بها أخذن حقيبتها اماليا:لا تقولن لأجاشي بأنكم رأيتوني هكذا هل فهمتن الخادمات: حاضر اماليا:-کامساميدا وصعدت لغرفتها استحمت أرتدت بيجاما للنوم لونها وردتي و ذهبت رمت بنفسها على السرير بدأت تنضر للفراشات في سريرها حتى غفت مر الوقت أشرقت الشمس و استيقضت اماليا دخلت للحمام اغتسلت وخرجت ارتدت زيها المدرسي اماليا:- اللعنه لم ادرس الموضوع الذي قاله الاستاذ اااه اخذت حقيبتها ونزلت بملل جلست على المائده بعد أن القت التحيه على السيد کيم السيد کيم:-کیف حال صغيرتي اماليا:- (بحزن) بخير السيد كيم:-لما اسمع الحزن في نبره صوتك ?? تنهدت بملل اماليا:- فقط...لا شيء لكن لا اريد الذهاب للمدرسه السيد كيم:- مالذي اسمعه انتي حتى لم تكملي اسبوع والان تريدين التوقف اماليا:- اجاشي لا أعرف فقط لا يوجد شخص يشجعني على المدرسه وفوق هذا الدراسه صعبه ابتسم السيد کيم السيد کيم:-لا تقلقي يا جميلتي الصغيره قريبا سيدخل شخص جديد لحياتك لكي يشجعك للدراسه استغربت اماليا وامالت رأسها بأستغراب وابتسامه اماليا:-من!! السيد کيم:-ههههه شخص قريبا ستعرفينه اماليا:-(بتذمر)ااااه هكذا سأنتضر اكره الانتضار وقف وهو يضحك وربت على شعرها وذهب اماليا:- سأبقى افكر بهذا الشخص وقفت ارتدت حذائها حملت حقيبتها فتحت کتابها على الموضوع الذي لم تقرأه وبدأت تقرأ وذهبت مشيا للمدرسه كانت تمشي وتمشي وتمشي حتى وصلت للطريق اصبحت العلامة خضراء لكنها لم تنضر للعلامه فبقت واقفه وبعدها اصبحت العلامه حمراء فتحركت وفي نفس الوقت أرادت أن تضربها سياره لولا توقف السياره في الوقت المناسب کانت اماليا خائفه فنضرت للسياره فوجد رجل وسيم جدا نزل من السياره وهو مفزوع ذهب لها وهو ينضر لها الرجل:- (بفزع) هل أنتي بخير?? اماليا:-اااه انا بخير لا تقلق الرجل:-ماذا الم تري العلامه كان عليكي أن تتحركي من قبل اماليا:-بيانه اجاشي كنت ادرس فهذا صعب وانا لم ادرسه من قل وفوق هذا لا أعرف الاستاذ الذي سيدرسني الرجل:-ااه ماذا أعطيني لأرى اخذ الكتاب منها فنضر لزيها المدرسي فبدأ يضحك بالطف اماليا:- (في نفسها) وسامته تقتل الكائنات البشريه الرجل:- ایتها الصغيره انا مدرس هذه الماده فتحت أماليا فمها من الصدمه فصرخت اماليا:-بوياااا!!! الرجل:-هيا اصعدي فالسير توقف من اجلنا يتبع
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.