انيو فقدت الأمل بحياتها وبكل من حولها هذه نهايتها ولن تتغير فالقدر وضع لها هذا سيحدث ولا تستطيع قوه على الارض منع القدر مما يريد فعله تسللت يد جيمين لتبدأ يتلمس صدر اماليا شعرت بالتقزز ورعشه دخلت لجسدها ليده الحارة كان يلمس صدرها بكل شهوه وشغف شعرت بقشعريره وهنا قد نفذ الهواء منها بعد قبلته الطويله لم يفكر بلأبتعاد بل استمر بتقبيلها بقوه وكان كل اوكسجينه هو قبلاته المثيرة لها واجسادهم العاريه تحتك مع بعضها كانت تتمنى الموت ولا أن تكون في الموقف مع من كرهته وتألمت وبكت وخافت وارتجفت بسببه كانت تتمنى انها لو خلقت حيوان ولا ان تكون في هذه الحياه التي لطالمه سأمت منها تسللت يده السروالها ليحاول فتح السحاب فتحت عيونها بصدمه وقد فقدت أملها الان ستفقد كل شيء اغلقت عيونها لتترك الباقي على خالقها لعله ينضر لحالها ويرسل لها ملاك ينقذها فجأه كسر الباب بقوه فتحت اماليا اعينها وجيمين لم يهتم بل استمر بفعلته وكأنه فقد حواسه اماليا:- (في نفسها) مارك عندما وجد مارك هذا المنضر امامه جن جنونه وصرخ بقوة وذهب ليمسك ذراع جيمين ويجره بقوه ولكمه جلست اماليا بسرعه لتغلق قميصها وهي تبكي وجالسه على الأرض ودم شفتيها ينزف بدأ مارك يلكم جيمين بقوه وهو غاضب فلم يتوقف جيمين بل دفع مارك وجعله يجلس على الكرسي ويبدأ بلكمه بقوه فجأه قام مارك بضرب ساق جيمين ليجعله يفقد توازنه فوقف مارك لكمه بقوه وجره ودفعه داخل الحمام واغلق الباب كان جيمين مجنون لیس بوعيه نضر مارك لأماليا التي كانت جالسه بجانب السرير تبكي وترجف ذهب لها بسرعه ونزل لمستواها وامسك وجهها بخوف مارك:- اماليا هل فعل لكي شيء قذر ها?? رفعت رأسها ونضرت له وشفتها متورمه تنزف وعضاته الشديده تضهر بوضوح على شفتيها الضعيفة الورديه ودموعها تملأ وجهها نضر لقميصها المشقق وهي تمسكه بخوف وترجف انزلت رأسها وبدأت تبكي بحرقه فجأه نزع سترته التي ارتداها عندما خلعتها في السياره وجعلها على ضهرها امسكتها لتغطي ما تبقى من شرفها ساعدها على الوقوف لكنها سقطت ليمسكها فسيقانها ميته ولا تدب الروح فيهما حملها لتخبأ وجهها في صدره وتستمر ببكائها وخرج وهو نادم لتركها تدخل لوحدها وذهب خارج من القصر وضعها في سيارته وصعد وانطلق بها لبيته مر الوقت والساعات تمر بسرعه كان مارك جالس في غرفه اماليا في بيت السيد کيم ينتضر اماليا فجأه خرجت الخادمه وهي تساعد اماليا على الوقوف من الحمام هرع لها مارك واخذها لتخرج الخادمةحملها بسرعه واجلسها على السرير بعد أن ارتدت بيجاما بيضاء عريضه عليها لترتاح بها جلس أمامها وفتح علبه الأسعافات الأولية وضع في القطنه معقم ونضر الشفاه اماليا التي حالتها مزريه قرب القطنه بهدوء من شفاهها لتصدر تأ آوه بألمها بسرعه عقم شفتيها ليخرج بعدها مرهم ويضعه على اصبعه ويبدأ بدهن شفتيها الرقيقه كانت تنضر له بحزن وبعد أن انتهى وضع لاصقه على نهايه شفتيها لأنها تنزف الدم أعاد كل شيء لمكانه وعاد ليجلس أمامها مارك:-هيا نامي لترتاحي ولا تقلقي سأكون معك وسأحميكي لذا نامي بكل راحه اومأت له ليساعدها على الأستلقاء على السرير غطاها باللحاف الدافئ ربت على شعرها وجلس على الأرض بجانبها أمسك يدها بالطف ليقوم بتقبيل معصمين يدها اثر العلامات و وضعورأسه بجانب رأسها ونضر لوجهها مارك:-هل انتي الان بأمان ? اومأت له بنعاس وتعب شديدين استمر الأثنان يحدقان بوجه بعضهما حتى غفت اماليا ابتسم مارك واغلق اعينه مر الوقت وحل الليل فتحت اماليا عيونها بتعب شديد فلم تجد مارك شعرت بألم شديد في جسدها نضرت حولها لتجد نفسها في غرفه جيمين وليست غرفتها انصدمت بشده كان جسدها كلأفعوانيه متعبه بكل اجزاء جسدها وخاصة في مكانها الحساس نضرت لجسدها لتجده عاري فجرت الغطاء لتغطيه فبدأت تبكي بشده نضرت خلفها لجانب السرير الأخر لتسقط على رأسها صاعقه شديده عندما رأت جيمين مستلقي بجانبها عاري تماما ينضر لها وهو يبتسم وشفتيه كلها دم ويلعقها جيمين:-دماء عذريتك كانت لذيذه يا صغيرتي ولن اوصف دماء شفتيكي المثيره انصدمت بشده وبدأت تبكي بحرقه وهي تفكر برأسها ماذا حدث فجأه تحرك واصبح فوقها و وجوههم قريبة من بعض وانفاسهم تتضارب جيمين:-اريد المزيد يا جميلتي المثيرة اماليا:-(بفقدان امل) اتوسل اتوسل واتوسل توقف عن ايذائي جيمين:۔اشش علاماتي بداخلك اذن انتي ملكي اقترب من وجهها ومسح دموعها بشفتيه الممتلأه حتى وصل لشفتيها وبدأ يقبلهن بعمق شديد وهو يفعل ما يريده لكي يقلل شهوته حاولت ابعاده بضرب صدره لكنها لم تستطع كل شيء تفعله كان من دون فائده استمرت تضربه امسك معصم يدها وهو يقبل بها فجأه تسللت يده تحت الغطاء وبدأ بأصابعه البارده يتلمس مكانها الخاص وفجأه ادخل ...... بصراخواستيقضت اماليا وتنضر حولها ليفزع مارك ويجد اماليا تبكي بشده وتصرخ عانقها لتبادله العناق بقوه وهي ترجف مارك:- انا هنا اهدئي اهدئي لم يحدث شيء أقسم لكي انا لموازح عن مكاني اهدئي ارجوكي اششش اهدئي استمرت تبكي في احضانه خوفا من کابوس مخيف وكأنها طفله تبكي بیدین فارسها الشجاع الذي يحبها ويحتاج لحمايتها من كل خطر مرت دقائق حتى غفت اماليا بين احضانه حاول أن يبتعد لكنها كانت تتشبث به بقوه وكأنه دبدوبها الذي سيحميها ولا تستطيع النوم من دونه جعلها تستلقي على السرير ونام بجانبها ومازالت تعانقها عانقها لتدفن وجهها الصغير في صدره وهي تمسك قميصه بقوه وترجف كانت تشعر بالأمان بين يدين شخص سيحميها مارك:سأخذ حقكي منه فقط انتضري سأخذك بعيد عنهم وستكونين لي في حمايتي يا جميلتي فسمعها تهمس اقترب من وجهها اكثر ليسمها تقول مارك:-یونا!!من یونا? اماليا:- (بهمس خفيف ) عائلتي في مكان اخر في نفس تلك المشفى الأمريكية في لوس انجلوس فتحت يونا عيونها بخوف ماكس:-ماذا هل استيقضتي?انتضري لما انتي تبكين يونا:لقد حلمت بأماليا ماكس:-وما هو حلمك ? يونا:-کان.... يتبع
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Bay army هدية :
وهده هدية لكما يا افضل صديقتين يا جيجي (خذيجة) و كوثر
