السيد كيم:-هل انتهيتي من المهمه اماليا:- (بسعاده) لقد انتهيت انا الان لا اعرف كيف اشكرك انت ستأخذني معك لأعيش في قصرك وتجعلني اكمل تعليمي حقا کلمه شكرا قليله السيد كيم:-لا تقلقي حيال شكركي لي تستطيعين أن تشكريني من خلال تفوقكي في الدراسه أماليا:-(بحماس) انا حقا متحمسه للدخول للمدرسه السيد كيم:-حسنا أن العام الدراسي الجديد سيبدأ بعد اسبوع ولهذا غدا سوف اكمل لكي كل شيء اماليا:-کامساميدا اجاشي انت حقا لطيف كل هذا لأني انقذتك حقا کامساميدا مسح على شعرها السيد كيم:-انتي اللطيفه ولست انا والان سوف ترین بيتك الجديد هو كبير جدا وستحبينه ولا تقلقي لديكي غرفه بمفردك ابتسمت له مر الوقت و وصلوا للبيت الكبير نزلت أماليا و فتحت عيونها بأندهاش على حجم البيت وجماله فدخلت وهي تنضر للأثاث وللسقف والجدران كانت مندهشه بشكل مضحك اماليا:-(في نفسها) هل سأعيش في هذه الجنه واااااه ههههه كانت اماليا سعيده لانها اعتقدت أنها ستعيش بالجنه وانها ستكون سعيده اخيرا لكنها لم تعلم انها اخطأت بدخولها الجحيم ولا أحد يعلم هل ستخرج من هذا العذاب القريب اتت الخادمات واخذنها لغرفتها كانت كبيره جدا وتجمع بين كل الالوان كانت رائعه وسريرها الأبيض الذي يحمل الاعمده الاربعه مع ستارات بيضاء شفافه جميله ملتفه حول سريرها المريح فتحت خزانة ملابسها لتتفاجأ بكثره الملابس الموجوده كانت جميله وبألوان زاهيه كانت ملابس جديده اجمل من التي لديها ابتسمت وبعدها مرت الايام ومرت خمس ايام التي كانت حافله بالتجهيزات للدخول للمدرسه كانت اماليا سعيده بدخولها للمدرسة وتعرفها على اصدقاء كانت اماليا جالسه حول مائدة الطعام وكان السيد كيم يجلس في مقدمه المائده كان المكان هادئ فجأه السيد كيم:-اماليا اماليا:-دیه السيد كيم:-غدا هو اول يوم لكي لما لستي متحمسه اماليا:- (ابتسمت بحماس) انا لست متحمسه فقط بل سأموت من حماسي انا حقا سعیده حضرت كل اغراضي وزيي حضرتهم ن اول ما اشتريته متحمسه للدخول للمدرسه سأكون علاقات مع كل الطلاب سأكون لطيفه مع الكل امل هذا بالطبع سأتفوق بدراستي السيد كيم:-وربما ستتعرفين على فارس الاحلام اماليا:- (ابتسمت بخجل) هذا مستحيل من سيقع في حبي السيد كيم:-(بدهشه) ماذاا اا!!! انتي جميله بل فاتنه بجمالك ماذا تقولين بالتأكيد أن الجميع سيقع في حبك اماليا:- (تنهدت) انا اعيش في كوريا وهذه بلاد العنصريه انهم ان يحبوني بسبب بشرتي السمراء السيد كيم:-تشه ماذا تقولين كفاكي هذا مستحيل في الحب لا شيء مستحيل اماليا:-(بحزن)ام امل هذا السيد كيم:حسنا اذن ماهو حلمك بعد أن تنهي الدراسه ?? اماليا:- (بسعاده) سأصبح دكتوره مشهوره وموهوبه السيد كيم:-اتوقع كل شيء من ذكيه مثلك سأشجعكي دائما لتحققي حلمك هذا لكن مهما حدث لا تفقدي حلمك اماليا:-(بحزن مخفي) بالطبع سأفعلها وسأكون دكتوره تنقذ ارواح البشر وليس العكس السيد کيم:-ماذا تقصدين يا صغيرتي اماليا:- (تنهدت بحزن)لا شيء أنا ذاهبه وقفت أنحنت له وذهبت لغرفتها دخلت واقفلت الباب نضرت لزيها المدرسي المعلق ورمت بجسدها المتعب على السرير نضرت لسقف السرير الأبيض والتي قد رسمت عليه فراشات ملونه كبيره منها والصغيره اماليا:-عندما فقدت ابي وامي بذلك الحادث تأذيت وتألمت بدأت دموعها تنهمر ) وبكيت بشده لهذا لا اريد ان يحدث هذا مجددا وافقد من احببتهم (اغمضت عيونها ومسحت دموعها) لكن انا لا اتذكر الكثير مما حدث في ماضيي لما اری فتى كان معي امممم لا يهم لأنام فغدا ورائي يوم حافل بالمشاق غفت اماليا وكلماتها الاخيره كانت حقيقه فيومها سيكون حافل بأشياء كثيره من هنا قد غفت اماليا لكن للحضات سمعت صوت صراخ الخادمات فتحت عيونها بفزع وخوف ومن جانب اخر في تلك المدرسه الكبيره بل العملاقه كانت مضلمه وفارغه من سوى رجل الأمن الذي يتجول بممراتها وهو يحمل مصباح رجل الامن:-ااه حقا متی سأعود للبيت انا حقا جائع و... فجأه سمع رجل الامن صوت فخاف وعاد للخلف رجل الامن:- (بخوف) من !!??(بصراخ) من!??? توقفت الاصوات هذه رجل الامن:-ااه ربما بسبب العاب الفيديو بدأت اتخيل اصوت فجأه عادت الاصوات كانت تأاوه لفتي رجل ام شاب كان رجل الأمن محتار فذهب يتبع هذه الأصوات حتى وصل الحمامات الفتيان فتح الباب بخوف ورهبه فدخل بهدوء ليتفاجأ من رؤيتها لفتي يريد الوقوف من على الارض وكانت الجروح علىوجهها وجسده وملابسه المشققه و وجهه الذي ينزف الدماء من جبينه شفتيه وانفه هرع رجل الامن لهذا الفتى رجل الامن:-ماذا حصل ?? من أنت ?لما أنت هكذا ?من فعل بك هذا?? تكلم !!! استطاع رجل الأمن معرفه وجه هذا الشاب رجل الامن:- الست انت الفتى لوهان الذي يبلغ 19 هااا من فعل بك هذا لوهان:-(بألم وغضب) انا بخير اجاشي فقط ساعدني للوقوف والخروج قام رجل الأمل بمساعده لوهان واخراجه من المدرسه رجل الامن:- قل لي من فعل هذا لوهان:-لا تهتم أنا بخير سأذهب للمشفى بمفردي رجل الامن:حسنا كما تريد ودخل للمدرسه رجل الامن:-ااه أن هذه المدرسه اصبحت مكان للعصابات بسبب ابن السيد جيون ذهب رجل الأمن مبتعدا ولوهان سمع ما قاله وقف بحزن وغضب ذهب يجري بكل قوته حتى وصل لمكان بناء لا احد فيه فنضر للسماء وصرخ بأعلا صوته وبدات دموعه تنهمر لوهان:-انا اكره نفسي انا اكره كل الناس اكره عالمي اكره حياتي أكره ذلك الحقير الذي قد خرب حياتي لما انا لما يحصل معي هذا ماذا فعلت فقط لاني دفعته دفاعا عن صديقي ياليتني لم أتدخل ياليتني بقيت مجهول عند ذلك الوحش الذي لا يرحم ابدا سقط على ركبتيه ودموعه تنهمر لوهان:-هل علي أن أدفن نفسي لكي ارتاح بدأ يمسك التراب بيده ويرميه على نفسه وملابسه لوهان:-هكذا افضل لكي لا اكون منبود مجددا(بصراخ) هذهك وریا بیت الوحوش قصر التنمر دوله الانتحار جهنم لكن على الارض سقط منسدح على الارض وهو ينضر للسماء لوهان:-لما يا اللهي ارسلتني لجهنم لماذا ليس الفردوس لماذا قل لي (بصراخ) لماذااا اغمض عيونه وتنهد وهو يبكي بعد مرور نصف ساعه كان لوهان واقف في محطه انتضر الباص وكان الجميع ينضر له بسبب جروحه ولكنه.... يتبع...
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
