البارت الرابع و السبعون من رواية (ذخلت مدرسة المتنمرين الاغنياء)

3.6K 127 40
                                        

انيو
وذهبت تمشي في هذا الممر الواسع والمضلم فقط اضوية خفيفة فيه وصلت لنهایه لتجد باب فتحته ودخلت لتنصدم عند رؤيتها لجيمين الذي يرتدي فقط سروال وجسده العاري يتصبب العرق بشدة وكان ملفوف حول يداه كالشريط الأبيض وكان يلكم كيس الملاكمة المعلق في وسط الغرفه التي كانت غرفه فارغه وفيها أضواء خافته كان جیمین غاضب بشده وهو يضرب کيس الملاكمه كالمجنون بلعت ريقها واقتربت خطوه
اماليا:- انهم يسألون عنك
لاىد فقط يلكم
اماليا:- سأخبرهم انك بخير
لارد واستمر بالكم
اماليا:- سأطلب منهم الدخول لكي يروك
فجأه لكمه جيمين وصلت لوجه أماليا لكنه توقف  انصدمت وهي تنضر لقبضة يده أمام وجهها بشده ابعد يده ونضر لها بغضب وحده خافت اماليا وعادت للخلف وقلبها يخفق بنبضاته الشديده
جيمين:- (بغضب) ماذا تفعلين هنا (بصراخ) هااا
فزعت اماليا من صراخه
اماليا:- (بخوف) I........... اتيت لل..لأخذ أغراضي
جيمين:- (بحده) اذن انتي ذاهبه ?
اماليا:-حح.. حان وقتي لل... للعوده لل...لبيتي
جيمين:-مع مارك اليس كذلك ?
بلعت ريقها واومأت له بخوف غضب بشده فجأه أمسك معصم يدها بقوه وجرها لتنصدم أصبحت أمامه وهو يمسك معصم يدها
جيمين:- (بغضب) اذن ستذهبين معه في بيته (بصراخ) تتبادلون القبل
اماليا:- ماذا!!!....هل جننت? اترك پدي
جيمين:-لا تمثلي بالصدمه لقد رأيت ذاك الحثاله (بصراخ) يقبلك هذا الصباح
تذكرت اماليا لتخاف اكثر ويبدأ جسدها يرجف بلعت ريقها عندما رأته يتعرق بشده وجسده بارز امامها وشعره المبلل
يغطي عيونها كان في ذاك الوقت وحش وليس انسان کانت تنضر لوجهه بخوف أمتلأت عيونها بالدموع وهي تنضر له بخوف وبرائه كأنها طفله خائفه من وحش السرير حاولت أن
تبتعد فجأه جرها لتلتسق بجسده فوضع يده خلف ضهرها ويده الاخره ممسكه بيدها انصدمت بشده وخافت أكثر من قبل فلم تتحمل لتتساقط دموعها عندما أصبح وجه
ذاك الوحش قريب من وجهها وانفاسهم قد اختلطت شعرت بجسده الحار وعرقه الذي قد بلل ملابسها وانفاسه التي کالهب وعيونه الحاده والجاحضه كعيون الصقر الذي سينقض على فريسته ويلتهما كانت فريسه بین وحش لا يرحم ولن يرحمه ولا يعرف مالرحمه
جيمين:-لما??(بصراخ) لما سمتحي له بتقبيلك هااا
فزعت اماليا ولم تستطع الرد وكأن لسانها انعقد وكأنه انقطع فلا تستطيع تحريکه وكأن الدم توقف في جسدها من صراخ الوحش المخيف ضغط على معصم يدها لتتألم وتصدر تأوه الالم
جيمين:-(بصراخ) تكلمي
اماليا:-اااا..انا... فف... فقط لا اعلم هه...هو فعلها... بسرعه...ولم اكن اتوقع هذا
ابتسم كالشيطان بأبتسامه مخيفه تدخل لجسد الشخص وتجعل روحه تتوقف عن العمل وتجعل الدم يجف في عروق الشخص وهكذا شعرت اماليا لأبتسامته التي لا تؤدي لشيء
جيمين:-اذن.... اذن اي شخص يقبلك فجأه تسمحي له مع ابتسامه له ها آذن حسنا....تستحقين أفضل مما فعل ذاك
الحثاله لكي تضحكي فرحا لكلماته هذه شعرت بألم شديد بجسدها بسبب ضربات قلبها الخائفه فجأه ابتعد عنها وامسك معصم يدها وذهب وهو يجر بها كانت تحاول افلات يده لكن لم تستطع فقد كان جسده مخيف ومليا بالعروق البارزه خرج لينصدم الجميع بخروجه
وينحنوا
اماليا:-ساعدوني
انحنوا لها وهم حزينون
شعرت اماليا بضعف شديد وانها مؤخوذه الان الى الجحيم لا مفر لها بعد الان دخل لغرفته واقفل الباب فجأه دفع اماليا بقوه على السرير نضر لها وابتسم كالوحش كان مخيف
جيمين:- سأفعل مثله لعلكي تبتسمين لي كما فعلتي له
اماليا:- (بخوف) كلا ارجوك كلا اتوسل لك لا تفعل هذا مجددا
اقترب لها وهي على السرير حاولت دفعه بقوه فجأه أمسك لك يا جيمين
معصمين يدها وكعادته ثبتهن على السرير وقام بتثبيت سيقانها على السرير بوساطه سيقانه اصبح جسدها تحت تحكمه فلا تستطيع تحريکه بعد ان اصبح ثقل جيمين على جسدها الصغير شعرت بألم في كامل جسدها لم تستطع تحريك جسدها أصبحت كاللعبه بيده يحركها كما يشاء كانت اجسادهم ملتسقه وانفاسهم مختطله تواصل العيون بينهم كان الأتصال الجسدي بينهم شديد بدأت دموعها تتساقط بقوه
اماليا:-ارجوك.. اتوسل لك ابتعد عني..لا تفعل شيء لي.. اتوسل
ابتسم بخبث واستهزاء وبدأ يقترب من وجهها اغلقت عيونها وهي تبكي بتعب وحزن فجأه بدأ يقبل شفتيها وهنا جسدها أصبح كالميت فلم تستطع تحريکه اکثر فلقد تعبت من الدفاع
عن نفسها من دون نتیجه کان جيمين يقبلها بشغف وعمق وشهوه مخيفه وكانت قبلته قويه بشده بالنسبه لها بدأ ب يمتص شفتيها بقوه كانت تشعر بالتقزز لقبلته وتبكي بقوه لحزنها بدأ يعض شفتيها بقوه وكأن غضبه يرميه في شفتيها ليجعلها تنزف الدم كان يعضها كأنها قطع لحم عليه أن يأكلها كان
زومبي وليس انسان حتى طبعت اسنانه في شفتيها كانت تبكي بألم وفي كل مره يضغط على معصمين يدها ويجعل المها ضعفین استمر بتقبيلها وكأنه مجرم يغتصب عشيقته
کحوش يغتصب فريسته كمجنون يغتصب طبيبته لم يتحمل كل هذه الشهوه تجاهها ترك احد معصميها وبدات يده تتسلل لقميصها ليبدأ بجره مما ادى لأنقطاع الأزرار وانفتح القميص
كل الأزرار انقطعن ليفتح القميص بأكمله فضهرت حماله صدر اماليا السوداء المثيره لجيمين الذي مازال يقبل ويعض ويمتص شفتيها كأنه مصاص دماء وليس انسان كان يشعر بجسدها الضعيف يرتجف بخوف مما يحدث بها وفيها ولها فجأه تسللت يده ليفتح حمالة صدرها التي لطالما فكر بأن يخلعها ولم تكن عنده حجه لهذا والان لديه اكبر حجه ليحقق فعلته التي تمناها قام بجرها بقوه ورميها بعيد اصبحت عاريه من فوق شعرت بأنها عاهره لا اهميه لها شعرت بأنا لا
الشيئ ولن تكن شيء الان لا مفر لها من جحيم الشيطان كان صدرها ملتسق بصدر جيمين مما زاد شهوته تجاه جسدها المثير
فقدت الأمل بحياتها وبكل من حولها هذه نهايتها ولن تتغير فالقدر وضع لها هذا سيحدث ولا تستطيع قوه على الارض منع القدر...
يتبع

يتبع

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

بااااااي

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.


بااااااي

I love you

💖💖رواية ذخلت مدرسة المتنمرين الاغنياء(جاري التنزيل) 💖💖Où les histoires vivent. Découvrez maintenant