نحن لسنا داخل الحفرة بل الحفرة داخلنا
الحفرة مكان في إسطنبول تحت سيطرة عائله تدعي عائله كوشوفالي تنشأ بها العديد من النزاعات والحروب لإنتزاعها والسيطرة عليها إلا انه ينشأ بها أيضاً بعض قصص الحب شبه المستحيله وتحاول ان تكتمل بشكل ما
جيلاسون وقف وصوب السلاح تجاه فارتولو ليأخذ حق والده جيلاسون يضغط على الزناد ولكن جاء ياماش وصدمه بالسيارة وقع جيلاسون على الارض
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزل ياماش من السيارة مسرعاً واخذ السلاح ثم امسك بجيلاسون ياماش:هل انت بخير؟ جيلاسون بتألم: ذراعي فأخذه ياماش للسيارة فارتولو:هل هناك مشكله يا ياماش؟ ياماش: لا يوجد.مشكله يا فارتولو لا يوجد ثم ركب ياماش السيارة وذهب به الى البيت نزل ياماش من السيارة بغضب وقال لسالم خذوه الى المشفي وكانت اكشين بالمطبخ وتنظر من النافذه فرأت جيلاسون فخرجت للحديقه مسرعه رأت جيلاسون وهم يمسكوه ويضعوه بالسيارة فرآها ونظر إليها وهي عيونها امتلئت بالدموع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم اخذوه و ذهبوا فركضت مسرعه الى غرفتها اكشين:كاراجا لقد اخذوا جيلاسون للمشفي كاراجا بدهشه: لماذا ماذا اصابه؟ اكشين: لا اعرف يا كاراجا لا اعرف ولكن ستساعديني اليس كذلك؟ كاراجا: بالطبع يا اكشين لااا اكشين: ارجوكي يا كاراجا لقد كانت حالته سيئه كاراجا: لا يمكن يا اكشين جدتي ستقتلنا اكشين: لن نتأخر يا كاراجا ولن يرانا احد ارجوكي كاراجا: قلت لا يمكن مستحيل انا لم اجد روحي بالشارع لن اغامر بنفسي خرجت اكشين من غرفتها وهي تبكي ولا تعلم ماذا تفعل ثم اتجهت الى غرفه ياماش و دخلت اكشين ببكاء: اختي سنا سنا اخذتها بحضنها وقالت: ما الامر يا عزيزتي اكشين؟ اكشين: ارجوكي ساعديني يا اختي سنا سنا:ماذا حدث؟ اكشين: اريد الذهاب الى المشفي سنا:لماذا؟ ماذا بك يا عزيزتي؟ اكشين: انا بخير ولكن.. سنا: ولكن ماذا؟ اكشين: احدهم ليس بخير واريد ان اطمئن عليه سنا: حسناً لنذهب ولكن ستخبريني بكل شئ عندما نعود عل اتفقنا؟ اكشين: حسناً ثم خرجوا وطلبت سنا من كمال ان يوصلهم لانهم لا يمكنهم الخروج بدون امن
