البارت الثاني

827 18 6
                                    

طرق احدهم الباب ذهب ياماش ليفتح و عندما فتح تفاجأ: أمي سلطان
سلطان: هيا ستعود معي
ياماش: امي لا استطيع لأن..
قاطعته سلطان: انت مجبر ان تعود معي لقد حدث لنا الكثير هيا سأخبرك ف الطريق
ياماش ذهب معها دون ان يخبر سنا او يأخذها معه و عادوا الى اسطنبول الى الحفرة

في الصباح استيقظت سنا لم تجد ياماش بجانبها فقامت تبحث عنه لم تجده في البيت تحيرت كثيرا حاولت الاتصال به ولكن لا يرد بقيت يوماً كاملا تبحث عنه عند كل من قابلتهم منذ وصولها لباريس ولكن لا احد يعلم فجأه وجدت نفسها وحيده في بلد لا تعرف فيها احد و زوجها ليس معها تركها منذ اول يوم فقررت العوده الى اسطنبول لتبحث عنه وهي حزينه وقلبها مكسور
••••••••••••••••••
في الحفرة
عاد ياماش مع والدته سلطان الى الحفرة وامام البيت نزلت سلطان ولكن ياماش لم يلاحظ انهم وصلوا الي البيت لأن عقله لا يستوعب ما حدث لأخيه و ابيه
سلطان:ياماش لقد وصلنا هيا انزل من السياره
ياماش افاق من تفكيره و وجد انهم امام البيت فنزل من السياره و وقف امام البيت لم يرغب بالدخول
سلطان: انه بيتك يا بني ادخل
وسعادات تقف بلهفه وشوق لترى ياماش كيف اصبح نظر ياماش للبيت ولكن دخل وعندما وطأت قدمه داخل بيته اخذته سلطان بحضنها فرحاً بعودة ابنها بعد غياب عشر سنوات عنها وحضنها ياماش ثم التفت الى سعادات وضمها اليه وهي ايضا
سعادات:كم اصبحت كبيرا و وسيماً ايها الفتي
ياماش: انتي اكثر من اشتقت اليه
ثم دخلوا وجلسوا سأل ياماش عن اخيه سليم ثم خرج اليه في حديقه البيت
ياماش: اخي
سليم بعدم استيعاب:ياماااش
ياماش: لقد عدت
ركض سليم نحو ياماش وضمه بقوه و اجهش بالبكاء تأثر ياماش ونزلت دموعه

في الصباح استيقظت سنا لم تجد ياماش بجانبها فقامت تبحث عنه لم تجده في البيت تحيرت كثيرا حاولت الاتصال به ولكن لا يرد بقيت يوماً كاملا تبحث عنه عند كل من قابلتهم منذ وصولها لباريس ولكن لا احد يعلم فجأه وجدت نفسها وحيده في بلد لا تعرف فيها احد و زوجه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ولكن استجمع نفسه بسرعه لأجل عائلته حتي لا ينهاروا ثم جلسا يتحدثان

ياماش:كيف حدث هذا؟
سليم ببكاء :كنت انتظر خروج اخي من الفندق و فور خروج اخي بدأ اطلاق النار علينا من كل الجهات وقعت انا في الخلف ثم امسكت سلاحي وحاولت حمايته لكني فشلت لم استطع حمايه اخي
ياماش:وابي؟
سليم:ألم تخبرك امي؟
ياماش:بلى اخبرتني ولكن بشكل سريع لم افهم شيئا
سليم: أمازلت تتحق حتي الأن؟
ياماش:لن اترك من قتل اخي يتجول ويستمتع و كأن شيئاً لم يكن اريد ان اعرفه
سليم:حسنا..حسنا افعل ما شئت
ياماش:لنعود لموضوعنا ماذا حدث لأبي؟
سليم: عندما سمع ما حدث لأخي جاءته نوبه وهو في غيبوبه واحتمال عودته لوعيه ٣٥٪فقط
ثم نهض ياماش:حسنا يا اخي
سليم:خيراً الى اين يا اخي؟
ياماش:سأذهب للحي اشتقت اليه
فذهب ياماش الي الحي رحب به كل من في الحي ثم دخل الى الحلاق محي الدين حلاق الحفرة
محي الدين:ياماش اهلا بك يا بني
ياماش:اهلا بك
محي الدين:كم كبرت بسرعه يا فتي
ياماش:انها الحياه هي من تجعلنا نكبر بسرعه
ثم دخل ميكي:ابي انه.... اخي ياماااش هل عدت

♡çukur«العشق المستحيل» ♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن