ف اليوم التاني ...
ندى و شهد و طماطم و مريم مشيوا هما الأول لأن زينب كالعادة مش عايزة تصحى و اول ما صحيت متأخرة خلت سارة تستناها و سارة استنتها ..
عند كريم...
كريم راكب ف عربيته بيكلم احمد ف الفون ..
أحمد : انت فين كده
كريم : لسه راكب العربية حالا
أحمد : كل ده ي زفت
كريم : يعم عديها بقى متخلنيش أفتح ف الماضي مانت كنت بتصحى متأخر علطول
أحمد : 😂😂
أغلق احمد المكالمة و كمل سواقة للجامعة....
عند كريم...
ماشي بالعربية و بقى ع الجسر ف المنطقة اللي زينب و باقي البنات ساكنين فيها.. و شاف زينب و سارة واقفين
كريم : تعالوا اوصلكم
زينب : ءشطا يلا ي سرسوري
سارة : تعالي هنا هنستنى اي عربية
كريم : مش هتلاقي تعالي اركبي هوصلكم مانا نفس الطريق
زينب شدت سارة و ركبتها بالعافية
زينب ركبت قدام و سارة ورا.. و كريم عدل المراية و جابها ناحية سارة ..
زينب بشكر : شكرا ي كيمو بجد مش عارفة اتشكرك ازاي ي احلى أخ و صديق ف الدنيا دي كلها
كريم : متقوليش كده ي عبيطة انتي اختي عارفة يعني اي و بعدين انا معاكي من ابتدائي يعني يعتبر متربين مع بعض
زينب : 😂 حبيبي ي كيمو
سارة قاعدة ورا ماسكه فونها
زينب بمرح : بتكلمي مين ي جميل
سارة بضحك : فهماني غلط انا كنت بشوف صورنا القديمة
زينب : 😂😂 ليه الفضايح قدام الواد
كريم : ي بنتي انا شايفك قابلها و شايف شكلك و انتي صغيرة من زمان
زينب : 😂😂😂
وصلوا عند الجامعة و سارة راحت تجري ع قسم الألسن علشان تاخرها بسبب زينب..
و زينب راحت عند الهندسة هى و كريم
قابلوا احمد
أحمد : عامله اي ي زينب
زينب : تمام الحمد لله و انت
أحمد : فللل
زينب : دايما
زينب كانت بتحاول تتكلم برسميات....
أحمد مش فاهم هى ليه بتتكلم معاه كده برسميات و حس أنها مش بتحبه ولا معجبة بيه حتى
كريم : يلا بقى اتاخرنا
