ف المحل....بصتله و اتفاجت ان اللي شدها سيف و لما شدها زينب خبطت ف صدره و اتصدمت و كانت شبه ف حضنه.......
سيف و هى زينب لسه ف حضنه : كده ي زوزا تيجي من غيري
زينب مش واخدة بالها أنها ف حضنه : انت بتطلع امتى يا بني مرة تختفي و مرة تظهر
سيف بخبث : وحشتيني
زينب خدودها احمرت و احمد اتعصب من طريقة سيف معاها ف الكلام و فجأة مسك زينب من يداها بقسوة و شدها و حطها ورا ضهره و زينب كانت خايفة من نظرته و من عصبيته و سيف بصله بخبث......
سيف : انت بتشدها كده ليه
احمد بعصبية و حراره و غيرة : انت ازاي تشدها ف حضنك كده اتجننت
سيف بخبث : والله هى معترضتش
زينب بغضب : مش معني اني ساكتة يبقى مش هعترض انا ساكتة علشان احمد موجود و هو قادر يعترض بالنيابه عني..
سيف بغضب و غيره عليها : زينب بس انا كنت بهزر معاكي
أحمد بعصبية : و انت تسمي ده هزار
سيف بتهكم : متدخلش
احمد بغضب شديد : اماا.....
زينب بمقاطعة : لا يدخل
سيف حس ان كده الموضوع هيقلب جد و زينب ممكن تزعل منه : خلاص ي زينب انا آسف
زينب : ياريت متتقررش
احمد بغضب : اتفضل يلا روح امشي
سيف مشي و كان متعصب جدا.....
زينب بخبث و سخرية : امممم ممكن اعرف بقى انت ليه اتعصبت كده
احمد بتوتر : ااي.. اااا... يعني مدفعش عنك
زينب : و تدافع عني ليه
احمد : دانتي مستفزة
زينب : عارفة
احمد : كويس انك عارفة
زينب بتتاوب : انا عايزة أنام
احمد بخبث : نامي و أنا إشيلك
زينب : قليل الادب
احمد بخبث : و سافل
زينب بخجل : اوعى بقى بطل هبل
أحمد : بحبها اوي
زينب بغيرة : هى مين دي ي روح امكك
أحمد : اي روح أمك دي ما تلمي نفسك
زينب : اي ده انت مش روح أمك
أحمد : ظريفة
زينب : عارفة و مين دي اللي بتحبها
أحمد : غيرتك
زينب : نعاااام انا بغير لا طبعا
أحمد قرب منها و قال بخبث : طيب براحتك أروح انا بقى عند منه علشان وحشتني