البارت الواحد و العشرون

174 12 2
                                    


ف الديسكواااا...

زينب بعصبية و دبشنه : مخلاص ي بابا بتتنك ع اي يعني ...سوري ي هدير بس اخوكي اللي تنك

عبدالرحمن كان لسه هيرد عليها موبايله رن طلع يتكلم برا و كان تليفون بخصوص الشغل...

هدير : مينفعش كده ي زينب هو طيب خالص بس طبعه كده...

زينب : معلش اسفة بس هو اللي بدأ و انا كنت بهزر و بتعامل عادي

مريم : خلاص حصل خير

زينب : يلا نروح نقعد هناك

هدير : لا عبدالرحمن زعق مش هروح

مريم : خلاص هقعد معاكي

زينب : اتفلقوا

زينب رجعت تاني عندهم و كانت متنرفزة جدا من عبدالرحمن..

أحمد : اي مالك

زينب : مفيش

عبدالله جالهم فجأة و كان متعصب ...

عبدالله بعصبية : انتي اي اللي جابك هنا انتي اتجننتي

زينب بخوف : ف اي ي عبدالله

عبدالله بزعيق : يلا اتغضلي ي هانم اطلعي برا المكان القذر ده

زينب بدموع : عبدالله ف اي ما كلهم معايا هنا و كريم و احمد و عمرو و اسامه هنا و كانوا واخدين بالهم مننا كويس و مفيش اي حد من اللي موجود اتعرضلنا ..

عبدالله بعصبية زيادة : كلامي مفهوم

زينب دموعها نزات و طلعت برا هى و البنات.....

أحمد : عبدالله بص انا فاهمك كويس بس هى معلمتش حاجة غلط كانت عايزة تدخل و لحظن حظها اننا موجودين هنا و خادنا بالنا منها و من البنات....

عبدالله : اديك قولت لحظن حظها افرض مكنتوش هنا و اي حد اتعرضلهم زينب ماشي هتعرف ترد و تدافع عن نفسها بس لو المشكلة كبرت مش هتعرف..

عمرو : ايوا بس احنا لو مكناش لقيناهم ف الفندق كنا دورنا عليهم و لقانهاهم هنا.....

كريم : بالظبط كده

عبدالله : طب شوفتوا انتوا لما سيف أتعرض ليها قبل كده ف الجامعة كانت هتموت من الخوف

أحمد : اااااه

اسامه : خلاص ي جماعة بقى نفضها سيرة

عمرو : ركز ف اللي جنبك و اسكت.

كريم : يلا بقى نطلع برا و انت ي عبدالله روح شوف زينب علشان هى بتعيط من أقل حاجة يعني.....

عبدالله : ماشي يلا.......

كلهم خرجوا و راحوا قعدوا ع البحر و البنات كانوا قاعدة ف جنب تاني و زينب بتعيط لأن عبدالله اول مرة يكلمها كده و كمان زعقلها قدامهم......

حب الطفولةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن