ف الديسكواااا...زينب بعصبية و دبشنه : مخلاص ي بابا بتتنك ع اي يعني ...سوري ي هدير بس اخوكي اللي تنك
عبدالرحمن كان لسه هيرد عليها موبايله رن طلع يتكلم برا و كان تليفون بخصوص الشغل...
هدير : مينفعش كده ي زينب هو طيب خالص بس طبعه كده...
زينب : معلش اسفة بس هو اللي بدأ و انا كنت بهزر و بتعامل عادي
مريم : خلاص حصل خير
زينب : يلا نروح نقعد هناك
هدير : لا عبدالرحمن زعق مش هروح
مريم : خلاص هقعد معاكي
زينب : اتفلقوا
زينب رجعت تاني عندهم و كانت متنرفزة جدا من عبدالرحمن..
أحمد : اي مالك
زينب : مفيش
عبدالله جالهم فجأة و كان متعصب ...
عبدالله بعصبية : انتي اي اللي جابك هنا انتي اتجننتي
زينب بخوف : ف اي ي عبدالله
عبدالله بزعيق : يلا اتغضلي ي هانم اطلعي برا المكان القذر ده
زينب بدموع : عبدالله ف اي ما كلهم معايا هنا و كريم و احمد و عمرو و اسامه هنا و كانوا واخدين بالهم مننا كويس و مفيش اي حد من اللي موجود اتعرضلنا ..
عبدالله بعصبية زيادة : كلامي مفهوم
زينب دموعها نزات و طلعت برا هى و البنات.....
أحمد : عبدالله بص انا فاهمك كويس بس هى معلمتش حاجة غلط كانت عايزة تدخل و لحظن حظها اننا موجودين هنا و خادنا بالنا منها و من البنات....
عبدالله : اديك قولت لحظن حظها افرض مكنتوش هنا و اي حد اتعرضلهم زينب ماشي هتعرف ترد و تدافع عن نفسها بس لو المشكلة كبرت مش هتعرف..
عمرو : ايوا بس احنا لو مكناش لقيناهم ف الفندق كنا دورنا عليهم و لقانهاهم هنا.....
كريم : بالظبط كده
عبدالله : طب شوفتوا انتوا لما سيف أتعرض ليها قبل كده ف الجامعة كانت هتموت من الخوف
أحمد : اااااه
اسامه : خلاص ي جماعة بقى نفضها سيرة
عمرو : ركز ف اللي جنبك و اسكت.
كريم : يلا بقى نطلع برا و انت ي عبدالله روح شوف زينب علشان هى بتعيط من أقل حاجة يعني.....
عبدالله : ماشي يلا.......
كلهم خرجوا و راحوا قعدوا ع البحر و البنات كانوا قاعدة ف جنب تاني و زينب بتعيط لأن عبدالله اول مرة يكلمها كده و كمان زعقلها قدامهم......