•~ استمعوا للأغنية اثناء قرائتكم ^_^ ~•
Ağladıkça -Ahmet Kaya
< كلما بكيت - أحمد كايا >
نبدأ ...' فصل ميران العناق ومسح دموعه وإبتسم بخفة.. '
ربت عادل على كتفه ونظر لهما بفخر ليسأل إبنته ..
' كيف حال حفيدي ..؟! '
جفلت ريان لوهلة وتوردت وجنتاها وضعت اصبعها على شفتيها ونطقت بخجل ..
" ب... بخير .. سلمت أبي ^^ سنعرف جنس الطفل قريبا .."
عانقت ياسمين إبنها بحماسة ..
" إييه !! بالتأكيد سيكون ولدا !! شجاعا وقويا كطفليي !! "
ونظرت له بحنان ..
" ألا توافقني يا بني ..؟ 😇 "
حاول ميران مجاراة الموقف والإفلات من قبضة والدته وبدأ يتعثلم ..
" آاه أجل.. اجل ولكن امي ارجوك دعي عظامي.. وشأنها.. أكاد أختنق !! "
شهقت ياسمين مشددة العناق ..
" كلا لن افعل.. لأنني اشتقت لرائحتك.. "
بادلها ميران وأومئ برأسه برضى تام ..
ربتت على شعره وقبلت رأسه بحنان
" ولدي الحبيب .. حمدالله إنك بخير صغيري !! " 😢❤
حاول ميران تهدأتها ...
" لا باس يا اماه .. زال الخطر ، ما من داع للبكاء "
فصلت العناق ونظرت له بعمق ..
" إسمعني جيدا .. "
" لن تحشر أنفك فيما لا يعينك هذا اولا.. "
" لن تعرض روحك للخطر مجددا .. هذا ثانيا "
" لن تهمل نفسك ولن تبتعد عن ناظري ابدا .. هذا ثالثا !! "
تأفأف ميران ..
" أميي ما كل هذه الأوامر !! 😤 "
- اصمت ودعني أكمل كلامي ..
اجاب بإستسلام..
" حاضر .."
نظر لهما بإعجاب كل من عادل وريان اللذان عانقا بعضهما بحب..
فهتفت ياسمين ..
" ستصبح ابا وتربي اسدا مثلك يا هذا !! لديك مسؤوليات كثيرة لذلك ..!! "
أردفت ريان بشقاوة ..
" ولم لا تكون بنتا ..؟! 🤔 "
فهتف كلاهما بحرقة .. " مستحيل !! "
نغزت ريان زوجها من الخلف قابضة على أسنانها ..
" ولم لا..؟!🙂 "
فأجابت ياسمين ..
" لانها ستكون نسخة منك ايتها الكسول !! "
حاول عادل إدخال الاولاد بسرعة ..
أنت تقرأ
آلُملُآگ آلُضآلُ
Storie d'amoreعالم مليئ بالشياطين ؛ بشر كالوحوش! أم نقول أسوء..؟! يقف ذلك الملاك الضال ناظرا إليهم بتمعن بينما تلهمهم غرائزهم على إفتراسه.. فهل سينجحون بذلك..؟! أم سيغدو ذاك الملاك الضال فاردا جناحيه نحو افق السماء باحثا عن جنته..؟! تابعوا معنا..!!