مملكه العشق ❤️❤️

خفه دم 😌❤️

وحشتوني جداااا وادعولي الفتره دي كتير امتحاتاتي قربت 🤔😓😢😥
             ********************
يزيد بحنق: دا لو راجع علي جمل كان زمانه وصل
نيار: اهدي ياعم زمانهم جايين
يزيد: اقسم بالله خمس دقايق كمان وهمشي.
وفي تلك اللحظه اتاهم صوت من خلفهم.
سيف ضاحكا: ايه ياعم براحه علي نفسك شويه دا انا عريس حتي
نيار ضاحكا: سيفو وحشنا ياراجل. ثم اخذه بالحضن.
يزيد غاضبا: امال لو مكنتش جي بطيارتك الخاصه كنت عملت فينا ايه ياراجل دا انا خللت من الوقفه
سيف وهو يحضنه: نردهالك يوم فرحك يارب امال فين الوالا كريم وحشني ابن الجذمه هههههه
نيار: انت بتشتم خالتي يالا
يزيد: ياعم دا بيشتم امه الظاهر العروسه روشاه
نيار: طب يلا احنا بقي وكريم هيحصلنا علي عندك
سيف باستغراب: عندي فين؟!!
يزيد بخبث: عندك ياعريس
سيف: اديك قولت عريس يعني توصلني وتجر عجلك
نيار ببرائه: هو انا مقولتلكش
سيف بحنق: لا مقولتليش
يزيد بعتاب: هو انت مقولتلهوش اخص عليك لا بجد اخص عليك
سيف بنفاذ صبر: اخلص منك ليه مقاليش علي ايه؟!
نيار: اصلنا معزومين عندك علي الغدا النهاردة
سيف: مين عزامكوا ان شاء الله
يزيد وهو يركب السيارة: احنا عزمنا نفسنا في ايه ياسيف دا احنا صحاب بيت
سيف: ياسيدي تنوروا بس
نيار: بس ايه في ايه؟!
اخذه سيف بعيدة عن ريتاج التي ركبت السيارة سريعا لانها تشعر بدوار اثر الطائرة.
سيف: مبتعرفش تطبخ
نيار ضاحكا بشدة: اركب ياشملول اركب
سيف: ياخويا لما نشوف هتجيبها عامله ازاي
ثم انطلقوا الي فيلا الهاشمي الذي سيعيش بها سيف وريتاج بمفردهم بعدما رفضت والدته ترك الشقه التي تزوجت بها والدة وانجبته بها ايضا.

         ************

كريم: بس ياستي عشان كدا انا وسيف اخوات في الرضاعه رغم فرق السن الي مبنا
رنا باستغراب: سبحان الله ربنا فعلا مبيقطعش من ناحيه الا ويوصل من ناحيه تانيه.
وفي تلك اللحظه رن هاتف رنا لتنتفض واقفه.
رنا بخوف: الو
مريم بغضب: فينك يارنا هى تكيه ولا ايه تيجي براحتك وتمشي براحتك انا مبحبش التأخير خمس دقايق وتكوني قدامي والا اعتبري نفسك مرفودة فاهمه.
ثم اغلقت مريم الخط
نظرت رنا الي الهاتف في ذعر والان تعرف لما يهابها الناس فهي ليست كيوت ولطيفه دائما فيوجد لديها جانب اخر حقا لا تود رؤيته.

كريم: مالك
رنا بدموع تحاول حبسها: انا اتأخرت علي الشغل لازم امشي
كريم بغضب: لا طبعا تمشي ازاي وانتي هتعيطي كدا ايه الي حصل؟ قالك ايه مديرك في الشغل زعلك كدا؟
رنا ببكاء: انا مبحبش حد يزعقلي وكنت مفكراها غير ما الناس بتقول انما ديه عصبيه اوي
كريم بغضب: اديني اسمها وانا هقعدهالك في بيتهم وعينك مكانها
رنا وهي تمسح دموعها: خلاص مفيش داعي
كريم بصوت عالي: هو ايه الي مفيش داعي اخلصي قولي اسمها وملكيش دعوة
رنا: اهدي بس اسمها مريم........ مريم الصياد
كريم بصدمه: مريم وندي طبعا
رنا: ايوة انت تعرفهم؟!
كريم: عز المعرفه سيبك انتي قومي اوصلك وانا هتصرف
رنا بخوف: عشان خاطري متعملش حاجه ويلا سلام
كريم: اولا متخافيش مريم وندي زي اخواتي واعرفهم من زمان ثانيا هوصلك ومصمم اعتبري نفسك راكبه تاكسي يلا
اوصل كريم رنا وعقله مشغول بما عرف.
كريم بينه وبين نفسه: انا ازاي مفكرتش كدا ايه الغباء دا انا لازم اقابلهم.
انهي كلامه واتصل علي ندي.