هى رقيقة حالمة ، تنتظر أن يأتي فارس أحلامها ، ليختطفها من وسط حصارها ، نعم حصارها ، فهى محاصرة من أشقائها ، فهل يأتيها حقاً من يخترق درع حمايتها ، ليس واحد فقط ، بل أربعة ، تتمثل في أشقائها
Sign up to add هى و أخوتها 1 / صابرين شعبان to your library and receive updates
or
هى رقيقة حالمة ، تنتظر أن يأتي فارس أحلامها ، ليختطفها من وسط حصارها ، نعم حصارها ، فهى محاصرة من أشقائها ، فهل يأتيها حقاً من يخترق درع حمايتها ، ليس واحد فقط ، بل أربعة ، تتمثل في أشقائها
عندما يجتمع الهدوء البغدادي مع عاصفـةً من الاضطرابات الجنوبيه ...
عندما يجتمع القلب النقي ..مع القلب المتهور
عندما يجتمع الماء والنار ...تنطفئ النار بسبب الماء لكن!! تبقئ اثآر الحطب المحروق ويبقئ ذلك...