يسَألون ويغرقون بضنُِون افكارهم تدوي اسألتهم ومَن اَنا؟
ـ طِبَاع ذئبٍ لايخشىٰ الحَرُوب
ـ طائـرٌ خَـرج من السِـرب بإرادتـهِ ، ليسَ قاسيًا كمـا يضنون بـَل هُنـالكَ اشيـاء جعلتـهُ يكون بِهَذهِ الصلابـة ..
لَم يَبـوح بمَـشاعرهِ يومـًا وهذا ما جعلـهُ يَخسـرُ كُـل الأشيـاء الَتي يَحُبـها ..
كَان مَزاجـيٌ جـِدًا ، هَيَ فقط مَن كانت مُختلفَـة فـَ كَانَتْ قَادرة على تغيـر مزاجـهُ المُتقلـب بنَظرة فَحسب ..
ــ الذِي جَعلَنِي ابدَوا بهَذهِ الصَلابة فـأنا جَرعَتُ الكاس من قَعر الجَحيم
بذاتَه
شــؤم الأشــوس بقـلمي أنـا زهـراء الشـمري ..All Rights Reserved