جذبنى من وحدتنى جعلنى اتعلق به تعودت على تحاوره معى اعتدت مجاملاته حتى ادمنت اللحظات التى أقضيها معه مستمتعة بحديثه ولكنه تركنى بعد أن كسر قلبى تركنى أقاوم عواصف هجره لى لم أستطع البعد ولكنه ظل يرفض وجودى فلجأت لغيره وغيره حتى تخطيته ولكن بعد أن أصبحت غانية وأنا لست بغانية هكذا كنت فى نظر نفسى بعد أن كنت فخرا لعائلتى