كُنتُ الفتاةُ الضائِعَة التي اقبَلت بالزواج من رَجُلٍ لا تَعرِفه ، لاجلِ الخلاصٍ و نَيل الحُريّة ، طلبتُ ان اكون امرأة والِد صديقتي ، فَقط لانجوا من قاع البُؤس الذي غَرقتُ به دون مَخرج . تَزوجتُ رَجُل اخالهُ خَمسينيّ ثمّ وَجدتُ نَفسي اقعُ في شباك اُستاذي الجامعيّ..! اي ورطةٍ هي هذِه..؟ ان اسمعهُ يناديني بِـ السيدَة جُيون فُؤدي يُرفرف فازدادُ حيرَة ، ايّ حُبٍ هو هذا؟
11 parts