من جوف الآلم والفقدان، يتيمةُ الأهلِ، مَكسورة الجِنحي حاولت على الطيران، ليأخذها القَدر إلى مكان لم يكن بالحسبان، رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، وتتسابقُ القلوب والدراجات، لتصبِحُ المسأله تحدي وحِرمان، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد القلوب والطرُقات لَكن، هل يحظى بقلبِ أنثى السِباق؟ أم يبقى مُقيد لها على مَر الزمان!