من أجل سلمى
  • Reads 25,758
  • Votes 1,283
  • Parts 7
  • Reads 25,758
  • Votes 1,283
  • Parts 7
Complete, First published Jan 05, 2016
لم أتوقع أن الرواية التي كتبتها عام ٢٠٠٥ عن معاناة المسلمات في الغرب يمكن أن تصف واقعنا الذي نعيشه الآن
من العجيب فعلا أن تغيير أسماء بعض الاماكن في الرواية يجعلك تعيش   رواية كتبت من سنوات كما لو كانت كتبت الآن!
هل يعيد التاريخ نفسه!
أم أن البشر لا يتعلمون من الماضي!
كادت سلمى أن تضيع في جحيم العنصرية والاضطهاد في فرنسا
لولا أن أحبها (آلان) 
هو شاب تجري الحياة تحت قدميه
لكن.. 
هل ينجح في تخطي كل العقبات  والتحديات ليصل اليها؟
الى أي مدى يمكن أن يضحي بكل شيء من أجلها؟
من أجل سلمى
Public Domain
Sign up to add من أجل سلمى to your library and receive updates
or
#1باريس
Content Guidelines
You may also like
أحبـبتُه بَـاريسيًا by _shahdelwan
27 parts Complete
وعادَ مشهد الإعتراف مرة أخرى تركَ مالِك يدها وأخيرًا ليتجِه لشاشة التلفاز ويُوقِفها عِند ذلك المشهد ليعود ويجلِس بـقُربها ويقول - هُنا تحديدًا .. ماذا قال ؟ أيمزَح معها ؟ كيفَ ستقول له أنه قال " أُحبك " وهو في ذلك القرب ! هل ستنظر في عينيه الخضراوين وتقول ذلك الكلام السخيف ؟؟ إبتلَعت ريقها و أشاحَت بِنظرها عنه وقالَت = كان يَقول لها كيفَ حالِك .!. - التعبيرات ليست مناسِبة . عرفَت أنه لا مفر منه فـإضطرت لإجابته وليحدُث ما يحدُث ، كانت ستقول عِندما قاطَعها أولًا - أُحبكِ ! أتعرِف تِلك اللحظة التي تتمنى فيها لو أنك شجرة ؟ سمكة مثلًا ؟ أو حتى منزل حقير !؟ إنهُ شعور لم أُجربه شخصيًا لكني سأحاوِل وصفه .. إنه كـشعور حذاء رُمي وحيدًا في كومة قِمامة ينتظِر صاحِبه علَّه يتذكر حاجتهُ إليه ! كانَت ياسمين تحتاج إلى من يتذكرَها لماذا توقَف الزمن ؟ لماذا أصبَح كل شيء ساخِن جدًا فجأة ؟ جُمل كـ " أيجِب أن نفتَح النافِذة ؟ " أو " لمَ أصبَح الجو حارًا فجأة ؟" لن تُجدي مع شخص مِثل مالِك فريدريك .. إنهُ شخصٌ يعشَق أن يجعلَك على الحواف ، حافة الموت ، الإنهيار ، الخجل !!
تحت شعار العشق by SolyMohammed842
39 parts Complete
هو بارد مشاعر وقاسى القلب لا يحمل بقلبه غير مشاعر الكراهية والحقد لها لا يفكر غير بانتقام منها وكسرها. أما هى عنيدة لا تخاف من حد غير خالقها لا تسكت عن حقها ولا تترك أحد يدهس على كرامتها ولا تسكت عن ظلم وتقف فى وجهه بكل تحدى وجرأة. عندما يجتمع قلب مليئ بالكراهية والحقد وقلب عنيد وقوي جرئ يقف أمام الصعاب دون خوف يا تري من هما سيربح فى تلك الحرب أم أن الحب سيكون له رأي آخر . رواية تحت شعار العشق بقلمي/ سلمى شعبان حاصلة على المركز 1 فى #كراهيه 2022/4/24 المركز 1 في #إنتقام 18/5/2021 المركز 1 فى #إجبار 21/6/2021 المركز 1 فى #الماضي 23/2/2022 المركز 2 فى #الإمان 2021/7/7 المركز 2 فى #الفكاهة 23/8/2021 *ملحوظة* الرواية نشرت منها كام بارت على اكونتى القديم ودلوقتي هكملها هنا جميع حقوق الملكية الفكرية والنشر تعود لي ولا يسمح بإعادة النشر و اقتباس منها بأي شكل كان وإلا ستعرض نفسك إلى المسألة القانونية جميع حقوق ملكية وفكرية. بدأ النشر : 16/6/2020 وانتهى النشر: 6/10/2020
حبه عنيف by UnknownNumber454
25 parts Complete
دفع الباب بعنف بالغ و دخل رغم السكيرتيرة التي تحاول منعه و لكنه دخل، بل و أمسك ذاك القابع على مكتبه من مقدمة ملابسه صائحًا بعنف: - فين بنتي يا ضرغام؟..أنا متأكد إن إنت إللي خطفتها. أبعد ضرغام يديه عن قميصه ببرود و نظر إلى السكيرتيرة قائلًا: - روحي إنتي على شغلك دلوقتي. ما إن خرجت السكيرتيرة حتى صاح مجددًا: - بقولك فين بنتي؟ - بنتك بخير. قالها ببرود و كأنه لم يفرق فتاة عن أهلها و يسبب لهم الرعب و الذعر بينما خاب أمل محمد الأخير بأن يكون ضرغام ليس الفاعل و جُن جنونه من بروده قائلًا: إنت إية؟..معندكش إحساس؟!...إسمع..البنت ترجع البيت فاهم؟ استدار ضرغام ينظر عبر ذلك الحائط الزجاجي الذي ينظر منه دائماً و قال: - بنتك في بيتها أصلًا. - إية؟...إزاي يعني؟ قالها محمد بدهشة بينما استدار له ضرغام مجددًا قائلًا بابتسامة باردة: - إطمن يا عم محمد...بنتك في بيت جوزها. صاح محمد غاضبًا و هو يعيد إمساكه من مقدمة قميصه: - عملت إللي في دماغك و إتجوزتها؟ هذه المرة أزاح ضرغام يديه بحدة و قد تخلى عن بروده و صاح: - متعملش نفسك مش واخد بالك إني بحبها...رفضتني لما إتقدمتلها و كنت هتجوزها بسرعة لأقرب عريس كويس إتقدم علشان تحميها مني مش كدا؟ لم ينطق محمد بأي شئ فهو لا يستطيع إنكار ما قاله بينما ابتسم له ضرغام بانتصار.
You may also like
Slide 1 of 10
أحبـبتُه بَـاريسيًا cover
من أجل المال cover
أنا احيا من جديد cover
تحت شعار العشق cover
في أحضان اللوڤر | In The Louvre's Embrace cover
Fantastic Five🦋  cover
مسير الارواح في البرزخ (قصة مكتملة) cover
زهرة ولكن دميمة cover
قصص الانبياء  cover
حبه عنيف cover

أحبـبتُه بَـاريسيًا

27 parts Complete

وعادَ مشهد الإعتراف مرة أخرى تركَ مالِك يدها وأخيرًا ليتجِه لشاشة التلفاز ويُوقِفها عِند ذلك المشهد ليعود ويجلِس بـقُربها ويقول - هُنا تحديدًا .. ماذا قال ؟ أيمزَح معها ؟ كيفَ ستقول له أنه قال " أُحبك " وهو في ذلك القرب ! هل ستنظر في عينيه الخضراوين وتقول ذلك الكلام السخيف ؟؟ إبتلَعت ريقها و أشاحَت بِنظرها عنه وقالَت = كان يَقول لها كيفَ حالِك .!. - التعبيرات ليست مناسِبة . عرفَت أنه لا مفر منه فـإضطرت لإجابته وليحدُث ما يحدُث ، كانت ستقول عِندما قاطَعها أولًا - أُحبكِ ! أتعرِف تِلك اللحظة التي تتمنى فيها لو أنك شجرة ؟ سمكة مثلًا ؟ أو حتى منزل حقير !؟ إنهُ شعور لم أُجربه شخصيًا لكني سأحاوِل وصفه .. إنه كـشعور حذاء رُمي وحيدًا في كومة قِمامة ينتظِر صاحِبه علَّه يتذكر حاجتهُ إليه ! كانَت ياسمين تحتاج إلى من يتذكرَها لماذا توقَف الزمن ؟ لماذا أصبَح كل شيء ساخِن جدًا فجأة ؟ جُمل كـ " أيجِب أن نفتَح النافِذة ؟ " أو " لمَ أصبَح الجو حارًا فجأة ؟" لن تُجدي مع شخص مِثل مالِك فريدريك .. إنهُ شخصٌ يعشَق أن يجعلَك على الحواف ، حافة الموت ، الإنهيار ، الخجل !!