هاقد بدأت الأسئلة...من المستحيل أن أخبرها الحقيقة؛ليس لأنها ليست أمينة لا بل لأنني لا أريد أن يكرون مستقبل أبني أو أبنتي بيد أحد هيا هازان...أنت تعلمين أنها لن تصدق مهما قلت لها لكن ما باليد حيلة عليها أن تصدق أخذت نفسا عميقا قائلة
_سأحكي لك القصة من البداية...حسنا أنا وسنان كنا ذاهبين إلى البار لنستمتع بوقتنا ذهبنا إلى هناك ولقد كا اللعين متوترا جدا؛لكني لم أعر للأمر أهتماما... فخرج وقتها فتبعته بعد مدة ووجدته مع ساقطة تعمل في الملهى وليس هذا فقط بل فهمت من كلامها أنهما كانا كانا معا لمدة وفي تلك الليلة شربت كثيرة وكان ياغيز هناك فأخذتي إلى منزله أعتنى بي وبدأنا بالتقرب من بعضنا بعضا ومع الوقت أكتشفنا أننا وقعنا في حب بعضنا بعضا
قلت ذلك بنفس واحد وأن آمل أنها ستصدق هيا أرجوك...أرجوك صدقي...لكن اللعنة أنا أعرف حظي؛وعلامات الأنكار ظهرت على وجهها أكدت لي أنها لن تصدق
_حسناً...سأحاول تصديق هذا ولكن أن أردت البوح بالحقيقة تعالي إلي
شكرا يا إلهي شكرا لك...أبتسم بوجهها لتعانقني مودعتني...صحيح أنها فضولية لكنها متفهمة
Ýàģèž
هازان...هازان...هل يمكنك الخروج من ذهني قليلاً...ماذا لو كانت تحبه لعد كل شيء؟...ياغيز أهدئ...أنت ستصبح زوجها على الورق...على الورق فقط،لا يمكنك التدخل في شيء كهذا إلا أذا كانت تخونك...وهي لا تعرف كيف تخون؛فهي كانت دائما تخان...لكن ماذا لو كانت تحبه؟ولم يوقظني من أفكاري سوى صوت رنين هاتفي نظرت لأجد أن أرادل هو المتصل أمل أن يكون قد أستطاع فعلها
_أجل أرادل...هل نجح الأمر
_أجل سيد ياغيز
_رائع بعد أربع أيام لا تنسى
_بالتأكيد
______________________________♡
Wřìţēř
بدلت ملابسها إلى بيجامة بيتية مريحة زرقاء اللون ذهبت إلى المطبخ رأت فطائر الجبنة التي أعدها لقد كانت باردة...لكنها تناولت واحدة منها لتأكلها،ماذا؟لم تستطع منع نفسها فبالنهاية هي حامل يجب أن تأكل لشخصين وتبا للحمية التي تبعتها طول حياتها...تبا لكل شيء...ما عدا الأكل...وياغيز ولم تجد نفسها إلا وهي تنهي الصحن كاملاً
Häźàñ
يا ترى ماذا يفعل الآن؟ألم يقل أنه سيأتي في المساء؟اللعنة الساعة لا تزال الثالثة ظهراً...هل يفكر بي كما أفكر فيه؟،اللعنة هرمونات الحمل جعلتني سخيفة...أرغب بمفاجأته بشيء ما...لكن ليس لدي أفكار
...أجل كيف لم أفكر بهذا؟
_________________________________♡
اللعنة الساعة أصبحت السادسة أين هو؟...هل يعقل أنه تراجع؟هيا لقد أنتهيت من أعداد الكعكة...هذا يكفي إن
لم يأتي أنا سأذهب إليه لكن صوت قطع الباب أخرجني
من سلسلة أفكاري لأركض بسرعة فاتحتاً إياه...لكنه عندما رآني فتح فمه مصدوماً اللعنة ما به لكن سرعان ما تحولت صدمته إلى ضحكة كست ملامحه لتزيده جمالاً اللعنة هل يريد قتلي؟ألا تكفي عينا المحيط خاصته التان كلما رأيتهما غرقت بهما...والآن أبتسامته
اللعنة كنت غارقتا بملامحه عندما وضع أصبعه على خدي ومرره عليه إلى أن وصل إلى أسفل ذقني اللعنة هل يريد أحراقي أغمضت عينان على أثر لمسته لكنني أعدت فتحهما عندما سمعت صوت ضحكته لأجده ينظر إلى أصبعه أدارها لأجدها مليئة بالطحين...اللعنة كيف نسيت؟ركضت إلى غرفتي لأرى نفسي بالمرآة...وشعرت بخطواته خلفي نظرت إلى أنعكتسي بالمرآة لأجده خلفي يضحك أنفجرت في الضحك عندما وجدت نفسي مليئة بالطحين من رأسي حتى أخمص قدمي...حتى أنني لازلت بمريول المطبخ رأيته يقترب مني ببطئ مد يده ليفتح رباط مئزر المطبخ ببطئ اللعنة جسدي كله
أرتجف من أقترابه أنتهى من فكه ليديرني أليه نظر إلى داخل عيني
_ييدو أن صغيرتي قد لوثت نفسها وهي تعد شيئا ما
قال بصوت هادئ اللعنة نبرة صوته تدمرني حاولت الكلام لكن لا شيء ضدر مني سوى صوت أنفاسي لكنني أخيرا نبست بصوت مرتجف
_أعددت لنا كعكة...أنها على الطاولة
_حسنا...أدخلي وأستحمي وسأنتظرك بالصالة
_________________
شكرا ورداتي☘لا تنسو أن تكتبو لي تعليقاتكم الجميلة لأضعها في البارت القادم☃️❄
أنت تقرأ
من تمثيل إلى حب|FROM ACTING TO LOVE
Romantikلكن كل تلك الثقة تلاشت مع الهواة الذي لم تعد تستطع إدخاله إلى رئتيها حين أمسك يديها ناطقا بكلمة جعلت عظامها ترتعد -أحبك....كل هذا حدث في داخلها فقط أما من الخارج فكانت تطبق المشهد بحذافيره فقط... وكانها لا تحترق من الداخل وكأنها أنسان آلي... مجرد من...