*لٓيْسٓ هُنٓاكٓ طٓرِيقٓة مُشٓرِّفٓة للْقٓتْلْ ،وٓلٓا طُرُقٌ لٓطِيِفٓة لِلْتٓدْمِيِر وٓلٓا يُوُجٓد خٓيْرٌ فِيِ الْحُرُوُبِ الآّ نِهٓآيٓتُهٓآ*
************************************
تجنبوا الأخطاء 🙏
𑁍E͟D͟R͟I͟A͟N͟𑁍
هاذا صوت أبي!..
دفعت نفسي من على الجدار بقوة ، لأرتطم بالباب ، وضعت كلتا يداي على الباب و شرعت في ضربها بكل قوتي محدثًا صوتًا قوي ، أزعج الحارسان أمامي ، ليضرب أحدها الباب بالعصا التي بيده بغضب يأمرني بالتوقف ، إلاّ أنني أبٓيت التوقف ، بل زدت من شدة ضربي ، حاول تمالك أعصابه ضاغطاً على يده بقوة ، لكنه و بعد محاولات عديدة فشل بذلك ، و هاهو ذا يفتحو باب سجني و يدفعني عنه بقوة ، ليأخد عصاه و يوجه لي ضربات قوية بها ، "بينما هو يضربني بالعصا، تخلل مسمعي صوت الحشد بالخارج و ضحكاتهم التي تعلو بعد سماعي لصوت الملك ثيودور الذي لم أفهم أي كلمة مما يقولها ، إلا كلمة واحدة ، و التي أشعلت نيران الغضب بداخلي و هي "إيريك" ، شعرت بالنار تتآكل داخلي محدتثًا إنتفاخا شديداً في عروقي ، و شعر جسمي الذي أخد ينمو أكتر و أكتر ليغطيني من رأصي ، لأخمص قدمي ، تزامناً مع توقف الحارس عن ضربي و تراجعه خطوتان إلى الوراء بخوف ،
_ماهذا بحق السماء!_ ، "
تحوُل رأسي تم يداي تم أقدامي ، كان كفيلاً ليجعلني أغوص في دوامة من الهلع و الفزع مما يحدث لي ، لأنهض بهمجية لألاحض أن الأرض تبتعد كثيراً عني ، _و لما الحارس يبدو صغيراّ هكذا؟!_ ، و بدون سابق إنذار إنقضت على الحارس أمامي ممزقًا عنقه بمخالبي ، _يالهي لماذا أضافري طويلة هكذا ، لماذا تغيرت يدي إلى هذا الحد أصلاً؟_
أدرت وجهي إلى الحارس الآخر خارج الزنزانة الذي و من شدة الفزع ، ألقى بعصاه على الأرض ، و هو يردد.. "الأشهب ، إنه الأشهب" ، كشّرت عن أنيابي ، و اتخدت أنيابي طريقها لعنقه ممزقتًا إياه بقوة، بينا أشعر بتلك النظرات الغريبة ، أو الشبيهة بالفزع تكاد تخترق جلدي ، لأتوقف عن تمزيق الحارسي أسفلي ،
أدرتُ وجهي حيت تنبعت تلك الأنظار المألوفة ، لأنتفض بجسمي إلى الوراء بهلع مع عِواءي الغريبِ هذا ، _ليفيان_! صرخت بإسمها ضنٌا مني أنها تفهمني ، لاكن لا
فبدل خروج إسمها من ثغري ، خرج عواء أشبه بعواد طفل ذئب وُلد لتوه ، تكسوه نبرة الخوف التي أنا بها الآن ، زادت من شدة هلعي لأشرع بالتحرك بعشوائبة و همجية ،. رأيتها تتنحنح من مكانها متقدمة نحوي ببطء و هي ترفع يدها أمام وجهي بالتدريج ، و كان خوفي يقل مع كل خطوة تخطوها اتجاهي ،
تقدمت أكتر لتبقى بيننا سوى خطوتان ، و بدون إدراك مني ، أغلقت المسافة بين رأسي أو جبهتي لا أعلم مايمكنني تسميتها _أنا حتى لا أعلم كيف أقف على قدماي؟_ ، و يدها ، كانت هذه الحركة كالترياق بالنسبة لي ، فبمجرد لمس جِلد يدها لسطح رأسي ، توقفت عن الحراك تماماً ، لتنطق بصوت عميق ..
YOU ARE READING
﴾Вeтween вracĸeт$﴿_werewolf_
Randomأٓخٓدٓتْ مُخٓيّلٓتِيِ تُحٓلّقُ فيِ أٓحٓدِ آلْليٓآلِيِ لِتٓحُطّٓ بِيِ فِي أٓحٓدِ آلْعُصُورِ آلقٓدِيمٓةِ وٓ أٓقرٓبِهآ إِلىٓ قٓلْبِيِ _عٓصْرْْ جُوُسُُوُنْغْ(عصر كوريا قديمًا)_ لٓكِنْ فٓجْأٓةً ضٓرٓبٓ دِمٓآغِيِ سُؤٓالْ _مٓاذٓا لٓوْ كٓآنٓ آلْمُسْت...