كَ أي يَومٍ عَادي يَمُر عَلى أصحَابُ ألمَقهىّ ، كَان يَومٌ مُكثف لَهُم مِن ألزَبائِن و بَعدُ مُدة تَقَدم هُوسّوك إلى نَامجُونّ بِكونه مُدير ألمَقهىّ
- نَامجُونّ هَل أستَطِيع أن أطلُب مِنك طلَب ؟تَرَك نَامجُونّ تَنظيِف ألآلات و رَكز إنتباهه إليه و أومَئ له لِيبدأ بألحديث
- صديقي لَديه دَين و يَحتاجُ لعَمَل ، أقول هَل تَستَطيع تَوضِيفه بِما أنه يُوجدُ عَمل كَثير وَلا يعمل غَيرنا- كُنتُ أفكر بأمر ألتَوضيف وَ مِن ألجَيد أنه شَخص تَعرِفُه أنت و نَستَطيع ألوثُوقَ بِه
- حَقَاً ؟
- أجل إتَصل عَليه
- بعد شهرين -
-ألنَادِل جِيونً جُونغكّوكْ
هُوسُوك إتَصل بِه و أتى لِمُقابَلة نَامجُونّ و قَبَله بحَاجَتهم إلى مَن يُساعدهُم
ألتَاسِعةٌ مَساءً
كَان يَقِف رَجُل قُربَ ألمقهىّ و يَنتَظِر خُروج أحدهم ، رَاوَد جُونغكّوكْ إتصالٌ أربَكه و خَرج مِن ألمَقهى و إتبَعه نَامجُونّ ليرآ مَا سَبب رِبكته ، قَابل ذَلك الرجل
وَ تَحدثوّا و مِن ألواضِح ألى نَامجُونّ أن جُونغكّوكْ مُرتبك و خَائِف جِداً حَتَىَ أنه يَنظُر إلى ألارض ولَا يَستَطيع رَفعَ بصرة ، رَفع ألرَجُل يَدة لِرغبَته بِضربه
و لَكِن نَامجُونّ خَرج سَريعاً ليَمنعه و يذهَب الرَجُل لاِنه لا يَرِيد أن يراه أحدٌ ما
- جُونغكّوكْ ؟ مَن هَذا ! تَقدم لِمكتبي حالاً سَوفَ تَشرَح لِي بألكامل- هِيوُنغ أرجُوك لَا أستَطيع ألتَحدُث
- هَل سَتَكون بِخير جُونغكّوكْ ؟
تَسَائل نَامجُونّ بِقَلَق- أجل ، هِيونِغ تَعلم أن لَدي دَين ، هل تَستَطع إعطائي رَاتبي مُقطع كل أسبوع ؟
أنت تقرأ
CRIME SITE
Aksiyon- بِمُقابلة ألمُحقق كِيم سِوكجِين و صاحِب ألمقهَى كِيم نَامجُون ألذي وَقَعتّ أمامَةُ ألجرِيمة ، لِيقوُم بألتَحقِيقُ أليومِي ألى أن شَعرَ كِلاهُما بِمَشاْعِر غَريبة تِجَاة بَعضَيهِما ، مَن يَكوُن ألمُجرِم ألخاسِر و مَن الفَائِزِين ؟ حُقوق ألفِكرة :...