حب من الطفوله

صداقه دائمه

ماما شبيچ تبچين
و الله خير حافظا وهو ارحم الرحمين
بس بهاي الايه امي تمتم و تبچي

.......
حبيبتي تعاي ابوسچ رح اطلع للفرقه
و اريدچ ديرين بالچ على امچ و احمد خاف يصيرلي شي

زادت ماما ببچيها

شبيچ حوريه يمعوده ضمي دموعچ لنجاح رانيا
و ضحك

شالني و راح على ماما حضنها باس راسها

و طلع بذاك الزيتوني الي يخبل

بالباب چان احمد جايبه عمو محمد

بابا دنك لمستواه و عيونهم صارت علينه

طب احمد عيونه حمر يمكن باچي

كعد مقابيلنه بابا سد الباب

و اني بديت ابچي وي امي

يمكن على حزن امي گمت ابچي

يمكن خوف من مستقبل مجهول

احمد مكابر على دموعه و بايده كتاب صغير

...
....
وأسأل قلبي : أتعرفها ؟
فيضحك مني ولا أفهمُ
تراني أحبك ؟
لا . لا . محالٌ
أنا لا أحب .. ولا أغرم
....
كلمات قصيده من الكتاب الي انطاني اياه ابويه

كاعد بالصاله اجواء و شحنات متنافره

و صوت الانفجارات بالسماء يفزز كل ذره بيه

تمنيت خالة حوراء تضمني بحضنها مثل ما ضامه رانيا

دائما جنت احس بشعور متناقض

احس نفسي وحيد بدون امي
و احس نفسي بامان ويه ابويه

دائما من اشوف اولياء امور الطلاب يجون يسالون على ولدهم او بناتهم ........

اشتاق لامي

يا ترى شراح تسوي من تجي تسال عليه

ابويه كان دائما يحضر هاي الاجتماعات مال اولياء الامور

الخلاجات الي اني بيها حاليا مو وكتها

كملت قراءه الكتاب

شنو دا تقرا خاله

كتاب بابا انطاني اياه

عفيه عليك خاله دائما اقرا القراءه مفيده

اي خاله

رانيا گامت من يم امها طبت لغرفتها

خاله راحت تسويلنا اكل

تريگنه و اجوي بابا و عمو يوسف

حمد يلا يابا خل نرجع لبيتنا

رجعنه و بعدها اصوات الانفجارات بالسماء

شديت ايد ابويه قوي

حمد لا تخاف صير رجال مو صغير انت شاربك بده يخط

لا تخاف من اي شي بالدنيا بس من الله خاف