نهاية الجزء الأول
توقف بووس مكانه لينظر للعنة حياته و هي تحمل الشيكات بكل حرص ليجدبها من يدها بقوة لتشتمه :
" بووس ايها البارد اللعين "
رفع حاجبه بتحدي لتكمل و حقا هذا جعلها تبتسم لتكمل :
" العاهر المستفز صاحب القضيب الكبير الغير مخصي "
و هذا جعل بووس يبتسم بمكر ليتقدم منها " انت لا تخفين مني عزيزتي صحيح "نفت برأسها ليضع يده على و جنتها "اذن دعيني اختبر هذا " جعدت حواجبها بعدم فهم وهذا جعله يقترب منها اكثر حتى تلاصقت اجسادهم ليقرب شفتيه من ادنها هامسا هناك جاعلا اياها تغلق عينيها بتخدر من قربه:
" ألم تشتاقي لي انا اكاد اضاجع نفسي فقط من كثرة انتصابي و انا اتذكركي تحتي " ليلعق ادنها بمتعة هامسا بأنفاس متثاقلة:
" اريدك سمرائي "ابتسمت لتقبله بشغف مبادلا اياها بمتعة لا توصف قبلا بعض كا المجانين ليفتح جناحها الذي كان الأقرب لهم راميا اياها فوق السرير لينظر لها برغبة لا توصف لتبتسم بمكر
" ماذا بيبي اشتقت لترضع امك "خلع ملابسه بسرعة ليترمي عليها فوق السرير مقبلا عنقها بشهوة لتبعده بهدوء لتنهض تحت نظراته وهو يراقبها تفتح فستانها بكل صبر كأن كل الوقت لديها لتنظر له و هو يكاد يفقد اخر ذرة صبر له لتبتسم
" اوو بووس الا تعلم مقولة الصبر جميل " ابتسم بسخرية " لا "ليتحدت بعدها جاعلا اياه تتوقف عن ماتفعل:
" انتي هو الشئ الوحيد الجميل في حياتي اللعينة انت نفسي واتني من تضيئين عتمتي جوهرتي الثمينة "
ناظرته قليلا لترفع حاجبها بسخرية " اصبحت تتحدت برومنسية بووس لم اعرفك ""انسيتي اني الزعيم من يترأس الزعامة يكون محروم منها لذا عليكي تكريمي لأني احاول "
رفعت حاجبها بسخرية " تكريمك " اومئ برأسه لتبتسم بشماتة " حقا و مند متى هذا"
ابتسم " منذ الأن"
تجاهلته غارقتا في ازالة مابقي من ملابسها هي تتأفأف بملل
ليقربها نحوه قائلا بأنفاس مثتاقلة:
" اتعلمين انه لا يمكنك تكريمي من دون مضاجعة لذا اصمتي و دعيني اضاجع روحك "
ارادت ان تجيبه لكن اللعين محق تحتاج مضاجعة لتبتسم ناظرتا له و هو يقبل عنقها بشهوة ليكرر نفس الجملة
"انت لن تكوني الا لي فقط لذا دعيني اخرج هذا الأسلوب المخنث من مخيلتك "
لترفع رأسه لينظر لها بتخدر " اعشقك " هذا جعله يقبلها بحب " و انا متيمن بك"لينزع ماتبقى من ملابسها ناظرا لها بشهوة " ملكي " اومئت لترميه على سرير جالستا فوق معدته " يكفيك بيبي دعني اريك القليل من قدراتي ايها الوسيم "
اومئ برغبة لاعقا شفتيه:
" اريني بيبي "
ابتسمت لتلمس عضوه بطرف اصبعها لتقرب مؤخرتها منه محركتا اياها هناك ليشتمها بين انفاسه :
" تحركي ميري "
ابتسمت بمكر لتتحرك بكل بطئ مستمتعة بمنظره و هو يكاد يأخدها تحته لتبتسم جالستا فوق عضوه ليمسكها بقوة محركا اياها بكل عنف لينظر لصدرها الذي يرقص مع كل حركة لتتكلم بين انينها:
" اشتقت لماما "
تجاهلها لينهض متناولا صدرها وهو يتحرك داخلها بجنون ليتوقف كلاهما عن مايفعلان ناظرين نحو الباب الذي فتح لتضحك ميري بقوة و هي ترى جوكر ينظر لهم بصدمة .
أنت تقرأ
Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliA
Romansaان الحب يوجد فقط لدى الأشخاص العادين هو شعور يشعرون به و يحسيهم با الأمل فماذا سيكون مسمى هذا الحب عندما يصل الى وحوش بدون قلب او مشاعر ليصبح تملك و هوس و جنون هذه الرواية تعبر عن الهوس و الجنون و البرود الدي سيتميز به الأبطال فا الرواية تتحدت عن ف...