chp#10#

1.2K 42 41
                                    

                                   نهاية الجزء الأول

توقف بووس مكانه لينظر للعنة حياته و هي تحمل الشيكات بكل حرص ليجدبها من يدها بقوة لتشتمه :
" بووس ايها البارد اللعين "
رفع حاجبه بتحدي لتكمل و حقا هذا جعلها تبتسم لتكمل :
" العاهر المستفز صاحب القضيب الكبير الغير مخصي "
و هذا جعل بووس يبتسم بمكر ليتقدم منها " انت لا تخفين مني عزيزتي صحيح "

نفت برأسها ليضع يده على و جنتها "اذن دعيني اختبر هذا " جعدت حواجبها بعدم فهم وهذا جعله يقترب منها اكثر حتى تلاصقت اجسادهم ليقرب شفتيه من ادنها هامسا هناك جاعلا اياها تغلق عينيها بتخدر من قربه:
" ألم تشتاقي لي انا اكاد اضاجع نفسي فقط من كثرة انتصابي و انا اتذكركي تحتي " ليلعق ادنها بمتعة هامسا بأنفاس متثاقلة:
" اريدك سمرائي "

ابتسمت لتقبله بشغف مبادلا اياها بمتعة لا توصف قبلا بعض كا المجانين ليفتح جناحها الذي كان الأقرب لهم راميا اياها فوق السرير لينظر لها برغبة لا توصف لتبتسم بمكر
" ماذا بيبي اشتقت لترضع امك "

خلع ملابسه بسرعة ليترمي عليها فوق السرير مقبلا عنقها بشهوة لتبعده بهدوء لتنهض تحت نظراته وهو يراقبها تفتح فستانها بكل صبر كأن كل الوقت لديها لتنظر له و هو يكاد يفقد اخر ذرة صبر له لتبتسم
" اوو بووس الا تعلم مقولة الصبر جميل " ابتسم بسخرية " لا "

ليتحدت بعدها جاعلا اياه تتوقف عن ماتفعل:
" انتي هو الشئ الوحيد الجميل في حياتي اللعينة انت نفسي واتني من تضيئين عتمتي جوهرتي الثمينة "
ناظرته قليلا  لترفع حاجبها بسخرية " اصبحت تتحدت برومنسية بووس لم اعرفك "

"انسيتي اني الزعيم من يترأس الزعامة يكون محروم منها لذا عليكي تكريمي لأني احاول  "
رفعت حاجبها بسخرية " تكريمك  " اومئ برأسه لتبتسم بشماتة " حقا و مند متى هذا"
ابتسم  " منذ الأن"
تجاهلته غارقتا في ازالة مابقي من ملابسها هي تتأفأف بملل
ليقربها نحوه قائلا بأنفاس مثتاقلة:
" اتعلمين انه لا يمكنك تكريمي من دون مضاجعة لذا اصمتي و دعيني اضاجع روحك "
ارادت ان تجيبه لكن اللعين محق تحتاج مضاجعة لتبتسم ناظرتا له و هو يقبل عنقها بشهوة ليكرر نفس الجملة
"انت لن تكوني الا  لي  فقط لذا دعيني اخرج هذا الأسلوب المخنث من مخيلتك "
لترفع رأسه لينظر لها بتخدر " اعشقك " هذا جعله يقبلها بحب " و انا متيمن بك"

لينزع ماتبقى من ملابسها ناظرا لها بشهوة " ملكي " اومئت لترميه على سرير جالستا فوق معدته " يكفيك بيبي دعني اريك القليل من قدراتي ايها الوسيم "
اومئ برغبة لاعقا شفتيه:
" اريني بيبي "
ابتسمت لتلمس عضوه بطرف اصبعها لتقرب مؤخرتها منه محركتا اياها هناك ليشتمها بين انفاسه :
" تحركي ميري "
ابتسمت بمكر لتتحرك بكل بطئ مستمتعة بمنظره و هو يكاد يأخدها تحته لتبتسم جالستا فوق عضوه ليمسكها بقوة محركا اياها بكل عنف لينظر لصدرها الذي يرقص مع كل حركة لتتكلم بين انينها:
" اشتقت لماما "
تجاهلها لينهض متناولا صدرها وهو يتحرك داخلها بجنون ليتوقف كلاهما عن مايفعلان ناظرين نحو الباب الذي فتح لتضحك ميري بقوة و هي ترى جوكر ينظر لهم بصدمة .

Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن