Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliA

CH#8#

        صرخت ميري بفرح ما ان رأت الكثير من الأموال بمحفظة جوستن لتنظر لشظايا رأسه المنفجرة بشفقة ألم يجد غير رأسه ليفجره تبا كان وسيم حقا فليرحمك الإله عزيزي لتمسك بطاقاته البنكية كطفل يمسك لعبته الثمينة لتتجه ناحية جوكر " تستطيع اختراق رقمه السري صحيح " نظر لعينيها التي تبرق طمعا " اليس لطمعك حدود ميري " نفت برأسها بقوة لييبتسم بسخرية ليمد يده نحو البطاقات لأخدها لتبعد ميري يديها بقوة لتنظر له بشك ليبتسم بسخرية " تبا لكي الا يكفيكي اني سأفعل هذا بلا مقابل و الأن تشكين بأني سأخد المال اعطيني اللعنة " ناظرته بنفس النظرات المشككة ليلعنها اخدا البطاقات من يدها بقوة لتنظر لها بقلب يحترق ليضحك "لم ارى بحياتي طماعة مثلك الم يكفيكي الأموال التي سرقناها من الجميع خاصتا بو..." لتضع يدها على فمه موقفتا  الكلام بفمه لينظرا كلاكهما لجون الذي تحدت بشك " من هم الجميع الدين سرقتموهم و من تقصد ببو " ابتسم كلاهما بغباء لتتقدم منه ميري ببتسامة انهم فقط بعض العاهرين من الملهى دادي " نظر لها بسخرية من الأهبل الدي سيصدق كلامها
 
     ابعد انظاره عنها ما ان دخل كل من شيلا و كارلوس لينظرا للمنظر امامهم بغير فهم ليبتسم جون " انها  بقابا  جوستن ان كنت تريد ان تأخد صورة تدكارية معه " اغلق كارلوس عينيه بتعب " من فعل " جلس جون ناظرا للجثة امامهم " و من غيره قادر على هذا " ليصمت ليكمل كارلوس كلامه " بووس " اومئ الأخر ببتسامة " اتعرف ماذا يعني هذا عزيزي كارلوس " اتكئ الأخر على الحائط بتعب " الحرب " لتتدخل شيلا " حرب ماذا و اللعنة و اصلا مالذي اتى بجوستن هنا الم يكن هناك اتفاف بين العائلتين " ابتسم جوكر بسخرية " اه عزيزتي شيلا هل ظل شئ كما هو مند قدوم ميري و بووس " ابتسمت بتفهم ناظرتا لميري التي تراقبها بهدوء لتتقدم منها " اتريدين صورتي ميري " لم تعطيها الأخرى اي تعبير لتقول بعد قليل " لماذا كنتي تبكين " ابتسمت شيلا ناظرتا حول كارلوس " تعبت ميري تعبت من ان ينظر لي كطفلة و ليس كمرأة " هذا الأنكي تبدين كطفلة فعلا  " ناظرتها الأخرى بعدم فهم " كوني عاهرة بيبي " رفعت الأخرى حاجبها بسخرية لتتحدت ميري و هي تلعب بشعرها " انه يعرف جيدا انك امرأة و لكن يحاول تصديق انك طفلة و ستكوني له الأن ام في المستقبل لدى توقف عن كونك تلك الطفلة التي يريدها كوني عاهرة اتعرفين ما الفرق " لم تجب لتكمل ميري ناظرتا نحو الدرج " الطفلة دائما تكون مع الشخص الذي سيحميها مهما حدت اما العاهرة لم تهتم فقط ستكون مع من يمتعها اي ستكون  كل يوم مع رجل ما " لتنظر لها مجددا " ما اعنيه بيبي لا تظهري له انكي ملكه بل ملكية عامة يمكن ان يأخدها اي احد في اي وقت " ابتسمت شيلا ناظرتا لكارلوس " فهمت تريدين ان اريه العاهرة لكي يتوقف عن وصفي بأني طفلة فا المرأة الحقيقية هي من تتفنن با العهر " ابتسمت ميري بتساع عندما تحدت جوكر  بأدنها " نجحتي حولت اخر أمل لنا كفتاة جيدة في العائلة  لعاهرة بلقليل من الكلام حقا انت شئ لا يستطيع العقل البشري تقييمه " تجاهلته لتتقدم ناحية الدرج ليتحدث جوكر مجددا " الى اين " لتتبتسم و هي تجيبه " شيطاني " ليبتسم بسخرية " فلتحترقا في الجحيم اذن " لينظر نحو شيلا الشاردة بكارلوس ليتتحدت بسخرية " اتشوق لمعرفة المكان الذي سيأخد عذريتك به وقتها ستدركين انك اتبعت نصيحة شيطانة " تجاهلته شيلا كليا لتذهب ناحية غرفتها  ليشتمها جوكر " عاهرة حقيرة كيف تتجاهليني اتمنى ان يأخد عدريتك في حمام السجون " ليبتسم بسخرية ما ان فكر في ماقال " تبا حمام السجون كيف لم افكر في هذا ستكون لقطة رائعة لأبيعها لقناة اباحية اوو يجب ان اضع كاميرا هناك تحسبا لما سيحدث "