الفصل الأول من الجزء 2

1K 39 21
                                    

       دخل بكل اناقة و خفة ليتوقف ما ان رأى صديقة اللعين :
" اين الزعيم " صمت الأخر ناظرا له من اعلى لأسفل " را ئحتك بشعة "
ابتسم ريثر بسخرية: " اجل لم اغتسل انها رائحة منوياتي مع افرازات امك "
ليتحرك بخفة ما ان احس برصاصة تخترق مكان وقوفه قبلا ليترك جملته وراءه وهو يغادر غير ابه ان يتلقى رصاصة اخرى :
" توقف عن كونك دجاجة امك فبعد كل شي ليست سوى عاهرة تحت عدوك "
ليختفي بسرعة متجها نحو ممرا كل مافيه عبارة عن زجاج يعرض اأفخر انواع السلاح و القنابل و لأجمل في المنظر أن كل سلاح يعرض و هو داخل عارضة أو لنقول داخل جثة كانت عاهرة في  وقت ما.....
ابتسم ريثر بسخرية و هو ينظر لزجاج الممر:  " تبا كل مرة ارى نفس المنظر لكن في كل مرة احترق نشوتا به حقا زعيمي ملك الإبداع افضل لقب له بدل ملك الألعاب"
ليبتلع كلامه داخل حنجرته و هو يقف امام الباب ليبتسم بنشوة فحقا الأخبار التي احظرها فريدة من نوعها ...
دخل بخفته المعهودة لينظر لزعيمه الدي كلمة ملك لا شي امام الكرسي الدي يجلس عليه فتبا حتى الملك الحقيقي لا يملك هذا العرش ليتوقف عن افكاره ما ان سمع صوت زعيمه :
" ماذا لديك ريثر"

ابتسم ريثر بمتعة لكن لم يستطع قمع اثر الخوف داخله بعد كل شي انه ملك الألعاب و اكبر مخادع في التاريخ :
" لقد كنت في متاهتك الروسية " همهم زعيمه بهتمام ليتحدت:
" اذن كيف حال متاهتي هل يحسن دلك الشقى معاملتها بهتمام "
سخر ريثر ناظرا لزعيمه:
" تقصد يا سيدي هل علم ذلك الشقي ان متاهتك دمرت "

توقف ملك الألعاب بسرعة متقدما نحوه : " مابها متاهتي من دمرها هل تجرأ بووس على ذلك "
ابتلع ريثر ريقه بسرعة من قرب عيناي زعيمه له :  " ليس بووس من فعل "
ابتعد عنه ملك الألعاب مجعدا حاجبه :  "  بووس ولن يتجرأ اصلا اذن من هذا الشجاع الذي تجرأ على تدمير املاكي ..."
توقف ريثر للحظات قبل ان يبتسم بأثارة لا توصف :
" بل تقصد من هذه التي تجرأة على تدمير املاكك سيدي " ...

نظر له مللك الألعاب بسرعة :  " فتاة "
ليضحك بقوة  : " اتقول ان عاهرة تجرأة على تدمير مكاني " تحدت ريثر بسرعة:  " و ليس هذا فقط .."

لتتسع ابتسامته :  " هي من دمرت مقر بووس بأيطاليا و ايظا قد  نجحت بجتياز متاهتك و ايظا انقدت  اشخاصآ كثر معها"
  نظر له ملك الألعاب بهتمام : " فتاة ها "
ليبتسم  :  " جيددددد يجب ان نتعرف على الفائزة بعد كل شي لقد تجاوزت متاهتي ألا يجب علينا تكريمها ..."

ابتسم ريثر  ليتحدت زعيمه و هو يتجه الى الباب : " اجل يجب تكريمها جيداا ...."
لتتوقف خطواته لينظر لريثر بتهديد : " و هل لي ان اعرف كيف دمرت متاهتي "
ابتلع ريثر ريقه :  "فجرتها"
لتتسع ابتسامة زعيمه اكثر  " و كيف ذلك لا احد يستطيع تدمير متاهتي من دون زر التدمير خاصتي و لحسن الحظ انه معك انت ايها الدراع الأيمن "
ابتسم ريثر بثوتر  " اه من اجل دلك "  ليضحك بتوتر : " خطفته مني "
رفع ملك الألعاب حاجبه بتسلية  : " أ حقاا و كيف ذلك ."
إزادت ضحكات ريثر  : " اه الم اخبرك بذلك أيظا ..."
اقترب منه ملك الألعاب وكل خطوة تزيد من توثر الأخر:
" لا لم تخبرني و تبا كم اريد بشدة معرفة كيف خطفته منك "

Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن