ظلت شيلا تنظر لكارلوس بدون ان ترمش حتى تبا لم تره مند خمسة سنوات لكن الوغد كان لا يعبرها اصلا يكرر فقط انها طفلة و الأن انا في العشرين عزيزي سإريك من هي الطفلة بقيت تطالعه بهيام غافلة عن تشارلي الذي يشتم تحت انفاسه في كل تانية تمر و هو يرى مدا تعلق ابنته بهذا الوغد لقد ورث هدوء والده عكس دجون الدي ورث جنونه تبا الوغد شرطي بلا قلب من يراه يقول شريف ان و قف الشرف امامه سيخجل من نفسه انه مسخ مجرم مند متى عائلة اليخانترو تلد الشرفاء الكل يعرف انه رجل مافيا لم يدخل احد من العائلة السجن بفضله لا احد يعرف كيف يخفي الأدلة رغم هدوئه هذا و عدم اكتراته لشيلا يعرف ابنته لن يهمها شئ و ستخرج شياطينه عاجلا ام اجلا لدا ابعدها لكن الوغد العجوز ارجعها اجل سأقتله و اريح العالم منه و من قضيبه اللعين الذي لا يلد غير المسوخ امثاله و على تفكيره في هذا نقل انظاره بشكل غريزي نحو ميري التى ظلت تتحدت مع الجوكر غير مهتمة بأي احد اجل مجنونين و التقو فقط ماالذي ارجعك بووس بسببك كل المجانين مجبرين على العودة و خاصتا هذا الأخضر اللعين
انتبه جوكر لنظرات تشارلي ليبتسم بمكر : " تشارلي عزيزي اعرف جيدا نواياك لكن لست مخنث عزيزي قضيبي لا يلائم مؤخرتك جرب حظك مع الأحمر فهو مخنت من الإصل " وهدا جعل تشارلي يلعنه و هو يرفع اصبعه الأوسط في وجهه عكس ريذ الدي لم يولي اهتماما لما يقولونه فمايحدث له الأن يكفيه ضغط على يده بغضب ناظرا لبتسامة جولي الماكرة و هي تحاول فتح حزامه بقوة ليمسك يدها :
" اسمعي ايتها الصغيرة مايوجد هنا كبيرا على عمرك لن تتحمله فتاة صغيرة لذا ابعدي يديكي و حركي مؤخرتكي بعيدا عني او سأنسى من انت و اقتلك و اريح نفسي "
اتسعت ابتسامة جولي لتضغط على قضيبه بقوة و هي تقول بكل استمتاع : " احب كل شئ كبير بيبي خاصتا ان كان احمر شي لم اتشرف بتدوقه بعد اما بشأن مؤخرتي فسأحركها لكن ليس للإبتعاد عنك " لتقترب من ادنه لتقول بأثارة : " بل لتجد متعتك بيبي "
وهذا حقا جعل ريذ يبعدها لتقع جولي على الإرض و هي تضحك تبا لها مجنونة جعلت قضيبه يكاد يخرج من سرواله و يضاجعها هنا لكن لا سيندم على هذا انها من دي اليخانترو بعد كل شئ و ابنة جون وهذا وحده كافي ان لا يريد الإقتراب منها فلمختل لا يلد الا امثاله و هذه الصغيرة يعرف جيدا انها تخفي الوانها جيدا ليست سهلة مثلها متل اختها افاق من افكاره بسبب السكينة التي تكاد تنحر عنقه لو لم يتجنبها لينظر لجون الذي تحدت بتهذيد:
" ارمي ابنتي في الإرض تانيا و سأفجر خصيتيك ان كانت تريد مضاجعتك فظاجعها و خلصنا فرغم كل شئ لن يحصل مخنت مثلك على مثل هذه الفرصة مرة اخرى ملون لعين "
ضحك كارلوس بأعلى صوته : " جون لم ارى والدا مثلك بحياتي هل تشجعه ان يظاجع ابنتك بدل ان تبعده عنها انت تشجعهم على العهر "
اكل جون اكله ببطئ ليجيب اخاه بدون اكثرات : " بطبع فا الأب الحقيقي هو من يقف مع بناته في اي شئ و ايظا توقفو عن مناداة ابنتاي با لعاهرات فهن لا زلن عدروات " نظر له الجميع بمعنى حقا و هذا جعل جون يطالعهم بتسأول: " ماذا الم تصدقو ان ابنتاي عدروات و طاهرات " لم تتغير نظرات السخرية من الجميع ليشرب كأسه و هو يقول: " انا ايظا لم اصدق ماقلت " و هذا جعل الجميع ينفجر ضحكا ....
ابتسمت ميري بتساع لتقول بمكر وهي تضع اصبعها بفمها :
" بطبع لست عذراء فعدريتي فقدتها بأكتر طريقة واووو " حولت انظارها لبووس الذي يراقب اصبعها بنظراته المظلمة لتمتصه ببطئ امام نظراته التي تظلم اكثر لينهض من مكانه و هو يأشر على ريذ ان يتبعه ليتوقف في مكانه و هو ينظر للعجوز: " غدا سنقيم حفلا هنا بمناسبة عودتي و ذلك ليعرف الجميع ان الزعيم عاد " اومئ له الجميع بنعم غير ميري التي لم تنظر له حتى و هذا حقا جعله ينظر لها لتفهم نظراته لتبتسم بمكر و هي تتقدم منه بغنج: " بطبع بيبي " طالعها بتقزز ليغاذر رفقة ريذ....
أنت تقرأ
Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliA
Romanceان الحب يوجد فقط لدى الأشخاص العادين هو شعور يشعرون به و يحسيهم با الأمل فماذا سيكون مسمى هذا الحب عندما يصل الى وحوش بدون قلب او مشاعر ليصبح تملك و هوس و جنون هذه الرواية تعبر عن الهوس و الجنون و البرود الدي سيتميز به الأبطال فا الرواية تتحدت عن ف...