Chap #1#

1.3K 48 13
                                    


لي في صورة جون

بنات هذا الفصل الأول لتكملت لأحدات و
ستضهر شخصيات جديدة في هذا الفصل
اتمنى ان يعجبكم
لنبدأ حبيباتي 😈😈
--------------------------------------

توقف جون عن الضحك لينظر للماكرة التي تضحك بجنون مثله ليتحدت مع نفسه " تبا اراهن على اموالي انها فقط تضحك دون معرفة ما يضحكني اجل مختلة جديدة ستنظم للعائلة "
ظل يراقبها ببتسامة على وجهه حتى توقفت مريم عن الضحك لتسأله " هل انا فاتنة لتصفن بي دادي هههههه " و اكملت ضحكها الجنوني ليرد عليها جون بهدوء:   " اجل فاتنة كوالدك تناسبين ان تكوني ابنتي " سكتت لتنظر للعنة ليلتها تبا هل يتحدت بجدية او جن جنونه اجل الإحتمال التاني....
نهض جون من مكانه ليتقدم نحوها بثبات " مابك ميري في ما تفكرين صغيرتي " نظرت له بعدم تصديق اكان ينقصها المجانين ليأتي هدا العجوز:   "عزيزي جون هل هذا نوع اخر من الجنون الذي تمارسه علي في اي مشفى هربت و اللعنة " ليبتسم فور القاء جملتها تم سكت ليضحك بقوة تبا مجنون حقا

*جون : " اجل صغيرتي انا لعين احمل جينات الجنون التي متأكد انكي تحملين مثلها و لا ننسى بعض الشبه بيننا اضن ان لا احد سيشك انكي لستي ابنتي " بقيت مريم تحلله بنظراتها الفاتنة:
" و لماذا انا سيد جون"
ادار نفسه يمشي بتجاه خزانتها ليفتحها ليجد العديد من الملابس المثيرة و القصيرة و ملابس داخلية مغرية ليمسك حمالة صدرها و يتفحصها بتركيز
      ظلت تتابعه بنظراتها بانتظار اجابته لتلاحظ مايحمل بين يديه لتتقدم له بأغراء " ايعجبك " ليجيبها و هو مركز على مابين يديه كأنه في صفقة حياة ا و موت:
"ان مقاس حمالتك اصغر من تدييكي لماذا " نظر لها بتساؤل كأنه يريد اجابة ستنقد حياته تبا له ابتسمت و اخدت حمالتها منه دون اغفال ان تقبله في وجنته لتمسك يده تضعها على الجزء المكشوف من حمالتها  : " انه اصغر من مقاسي ليبرز ماتلمسه الأن و لكن كيف عرفت مقاسي " انتظرت جوابه بفضول ضحكت على نفسها تبا اصبحت تشبهه لو لم تكن تعرف كيف والدها لشكت ان ابن العاهرة والدها الحقيقي ليجيبها  :
" انت تقليلين من شأني صغيرتي فقط نظرة واحدة عرفت جميع قياساتك "  ليلعق شفتاه بنهم ضحكت تبا ضحكت من كل قلبها هذا العجوز عاهر محترف حقا تبا اصبحت تحبه انه ممتع

ظل جون يجول الغرفة بعينيه حتى توقف امام جدار ليبتسم و هو يطرق عليه و هذا اخفى ابتسامة مريم لتنظر له كأنه فريسة لاحظ جون تغير تعبيرها و هذا جعله متأكد من شكوكه نظر لها ببتسامة ماكرة:  " اذن ان عشاقك المختفين هنا صحيح صغيرتي " و ابتسم اكتر عندما لم تجبه ليفتح الجدار بحترافية لينظر للغرفة التي وجدها تبا حقا ابنته مختلة كما توقع ليدخل ليضحك بجنون و هو يرى ادوات التعذيب و الأسيد و البنزين و لاحظ اصبع رجولية داخله خاتم باهض الثمن اخرجه من اكتشافاته صوتها :
" اجل انهم فقط مخنثين لا احب ترك قطع منهم " لكن لا حظت نضرته للأصبع الموجود في صندوق صغير لتجيبه كأن ما تقوله شئ عادي:
"انا اعشق المال دادي و ذلك الخاتم لا يريد ان يخرج من اصبع اللعين لدى قطعت اصبعه لا احب ان اتأخر " اووووو تبا احبها تبا كم احبها ستكون قنبلة سيطلقها للعالم بسعادة .....

Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن