Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliA

اقتباس قصير عن اول بارت با الجزء تاني🤓

ذخل جوكر للقصر بهدوء لينظر للأجواء فيبدو ان الطاقة السلبية تفوح با القصر... ليجعد حاجباه بتعب فحقا ليس لديه مزاج ليعلم مايحدت فما يحدت في حياته اللعينة يكفيه حقا ....لتظلم عيناه ما ان تذكر العاعرة تبا شهر و هو يبحت عنها و عن الجثة لكن لا شي كأن الأرص انشقت و بلعتهما تبا العاعرة اللعينة ليتنهد بتعب متجها نحو جناحه فحقا ليس لديه مزاج ليعلم مايحدت ....

ابتسمت ميري بسخرية و دموعها تنزل بهدوء معبرتا عن الألم الذي ينهش قلبها ....و تلك الإبتسامة اللعينة تعكس ماتشعر به حقا ...لتنظر لوجهها با المرآة لتضحك بسخرية على حالتها اللعينة... تبا اهي من اصبحت هكذا ....الا يجب ان ترقص بسعادة الأن
الم تتخلص من ذلك العاهر ألم تنتقم لطفولتها الم تقتله بيديها الم تحرقه لتطفئ نار قلبها أل...لتتوقف مكانها و هي تتدكر هذا تتدكره مغطى في دمائه التي كانت هي السبب فيها ....
لتختفي ابتسامتها لتنظر لنفسها مجددا با المرآة و هي تظهر حزنها لتحرك رأسها بعدم قبول لتمسك وجهها بقوة و اصابعها تحرك شفتيها لتصبح ابتسامتها مشوهة ...فتبا تعلم جيدا انها ليست من قلبها لكن تبا من لديه القلب اصلا ....هي تعلم ماسبب تشوهها هذا ..ماسبب ضعفها الذي لن تسمح له ان يكبر لتنزل دموعها مجددا امام انظارها لتظرب المرآة بقوة ليتناتر الزحاج امامها لتنظر ليديها التي تترتعد بسبب كثرة الجراح بها ...لتظحك بسخرية تبا هل ميري من اصبحت تأدي نفسها الأن لتمسك قطعت زجاج لتناظر تعابيرها المؤلمة التي تنعكس فيها لتضحك بجنون لتصمت و علامات الألم تظهر مجددا .......

ذخل جوكر بهدوء لتتوقف خطواته ما ان سمع صوت الزجاج ليتنهد بتعب متجها نحو باب الحمام ليدق الباب بهدوء:
" ميري الا تعلمين ثمن تلك المرآة لا تضاجعي عقلي بتهكير شخص اخر انت كسرتي انتي ادفعي ثمنها... "
ليتوقف عن كلامه و هو يسمع تلك الصرخة المكتومة جدا لكن تبا ليس من ادنيه و هذا جعل كل تعبه يختفي ليثحدت بهلع :
" ميري انتي بخير افتحي او سأكسر الباب اللعين فوق رأسك "

لم يسمع ردها لتتوقف يده ما ان سمع ضحكتها المتألم ليتأكد انها ليست بخير ليكسر الباب بقوة ليصعق مكانه من الزجاج المتناتر امامه و اثار الدماء على الأرض لينقبض قلبه بخوف و هو يراها وسط كل هذا تجلس هناك بهدوء تناظر يديها وتبا من كمية الدماء التي توجد امامها تبا تيا ماذا تفعل هذه المجنونة بحق الجحيم....
ليتقدم منها بهدوء : "ميري عاهرتي انظري إلي"
لكن لم تستجب له ليتقدم منها اكثر لتتوقف خطواته ما ان ادارت وجهها لتواجهه و دموعها تسير على وجنتيها بدون ان تدرك ذلك حتى.... لكن ماجعله يتوقف بلا حراك كانت ابتسامتها و الدم المتناثر من على جسمها لتتحدت جاعلتا اياه يبتلع ريقه : " لقد قتلته "

ليتحدت بهدوء عكس الفوضى داخله فتبا يعلم جيدا ليست هي من تأدي نفسها عبتا لكن حالتها هده : "من هو ؟ "
وتبا بتسامتها التي اصبحت اكثر بشاعة بشكل لا يوصف جعلته يرتعش : " بروس "
ليجعد حاجباه بعدم فهم : بروس من هذا ايظا "
وهذا جعلها تضحك بأعلى صوتها لتقف بترنح تحت نظراته المغلقة على بطنها الذي ينزف تبا اليس يديها المجروحة فقط ماذا يحدت
اراد ان يتقدم منها ليفحص جرحها لكن ماقالته جعله يتصنم بمكانه من الصدمة : " ابني اجل قثلت صغيري جوكر "
اجل هذا ماقالته بكل برود كأنها تقول شي عادي اجل ابنها ... لتضحك بقوة ما ان رأت شحوب وجهه ... لتتقدم منه بخطواته الضعيفة لتضع يديها الملطخة بدمائها مع دماء ابنها على وجهه لتتحدت بألم لا يوصف :
" ارأيت جوكر قثلت ابني قثلت ابن الزعيم " .....
وتبا وراء كل كلمة يشحب وجهه اكثر خاصتا و هو يشتم رائحة الدماء ليتحدت بخفوت عكس العاصفة داخله : " لماذا "

لتبتسم بسخرية لتضع جبينها على جبينه لتغلق عينيها بتعب لا يوصف : " لست أم سيفتخر بها جوكر انا عاهرة بلا قلب قتلت كل انسانيتي و حرقت قلبي بيدي و هذا الطفل..." لتبتلع ريقها بألم لتفتح عينيها لتناظر عينيه ليغلق جوكر عينيها و هو يسمع ما يخرج من عقلها المجنون
" هذا الطفل سيحاول اعادتها اجل سيجعل كل شي قتلته يولد داخلي مجددا لذا يجب ابادته اجل هذا مايجب ان يحدث لذا قتلته لا يجب ان يأتي الى الحياة انا عاهرة لست أم مثالية انا وحش لا اصلح للقب أم ..."

ابتلع جوكر كلامها بألم تبا رأها بجميع حالاتها لكن هذه الأسوء....
من عينيها يظهر انا كل شي مات حتى القليل من الحب الذي نولد با الشهور الماضية انقرض... لا يري شي لا شي و هذا اكثر ما يألم اجل اصبحت جثث بلا روح ليتحدت بخفوت : " الزعيم ان علم سيقتلك ميري "
وهذا جعلها تضحك بقوة : " اجل سيفعل هذا "
تبا جنت حقا هذا ما تبين له ضحكت من كل قلبها لتبتعد عنه و ضحكاتها لازالت مسموعة... لترجع للمكان الذي وجدها فيه قبل لتستلقى هناك و ضحكاتها لازالت لم تتوقف.... و دموعها تنزل على وجنتيها بهدوء كأنهم لا يريدونها ان تشعر بوجودهم حتى ...لتتوقف عن ضحكاتها لتنظر ليديها التي تقطر دم ابنها اجل خطيئتها فمن هذه التي تسمى ام و تقتل ابنها هي وحش بلا قلب هكذا ماكانت عليه وهكدا ستبقى ....
لتغلق عينيها المشوسة بدموعها لتمقرب يديها من شفتيها لتقبل دم ابنها بكل ألم لتهمس بخفوت " انا اسفة "
لتشتم ريحة دم خطيئتها لتتحدت مجددا " يقولون انه يوجد جنة و هي مكان للملائكة و يقولون ان الصغار ملائكة صحيح انت ستكون ملاكا جميلا ايظا هناك لكن لا تتذكر والدتك ابدا انا وحش سينحرق في الجحيم مع والدك العاهر" لتتشوش رؤيتها لتتوقف كلامتها مع انغلاق عينيها بتعب غارقتا بظلامها ......

بنات ذا بس اقتباس صغير كنت راح نزلو بأنستغرام بس طويل لهيك هون احسن هذا مجرد شي صغير من الأحدات مهم نلتقي بفصل اول بعد رمضان ❤❤❤