CHP#6#

951 41 15
                                    

        استعد الجميع بعد كلمات بووس فحقا لم يتجرأ احد على مهاجمة القصر مند زمن لكن مند تاني يوم من رجوع بووس حدت الهجوم و حقا هذا جعل كارلوس ينظر بتجاه بووس بشك فحقا اصبح متأكد ان بووس يخفي امر ما فلا احد يعلم ماكان يفعله بروسيا او اين كان قبل ان يأخد الزعامة فقط اتى و اعترف بقتل ابيه و اخد مكانه و ذلك بمساعدة العراب له بعد زواجه من ابنته...
افاق من شروده بسبب صراخ تشارلي على الجوكر الذي يجلس فوق الأريكة دون ان يقوم بأي حركة كأنهم لا يتعرضون للهجوم الأن :
" جوكر ايها الأخضر اللعين هل تشاهد فيلم "
تجاهله جوكر تماما فقط ابقى عيناه على مشاهد الأكشن امامه لكن صراخ اللعين ازعجه لابد من اسكاته ارجع ابصاره لتشارلي الذي يوجه مسدسه نحوه:  " انهض او سأطلق " ناظره جوكر بسخرية :
" و مند متى اصبحت لديك الشجاعة لفعل هذا عزيزي اولا انا لست مقاتل انا هاكر اي عملي اللعين داخل حاسوبي اللعين و ما يحدت امامي لا علاقة لي به و تانيا مهمتك عزيزي ان تحميني من ان اصاب بأدى او ستكون اخرتك فتعرف اظل و رقة عائلة اليخانترو الخضراء لا تستطيعون التقدم بدوني "
ضغط تشارلي على اسنانه بغضب تبا الجميع يعلم قدراته في السلاح لكن اللعين مجنون ماذا توقع اصلا ضغط على سلاحه اكثر كي لا يقتل المختل امامه بعد ما قاله:  " تشارلي هناك رجل يصوب نحوي عزيزي توقف عن الشرود بجمالي و قم بعملك "

     ابتسم تشارلي بغضب لينظر ناحية الرجل قاتلا اياه بعشر رصاصات التي تمنى حقا ان يخرجها في عقل المهرج:  " اووو تشارلي هذا قاسي حقا عشر رصاصات لا يستحقها فقط واحدة كتيرة عليه لكن اعلم خوفك من ان تفقدني جعلك كا المجانين لكن اسف عزيزي انا لست مثلي جرب حظك مع الأحمر اظن انه جيد " اغلق تشارلي عايناه بفارغ الصبر لينظر لكارلوس الذي يطالعهم بسخرية ليرفع اصبعه في و جهه ليجيبه كارلوس بهدوء :  " هذا ما تجيده عزيزي ارفع قضيبك في و جهي احسن "
و حقا هذا جعل جوكر ينفجر ضحكا لينظر نحو تشارلي:
" تبا لا اتخيل منظره حتى فقط شيلا تبرهن مذا فضاعة ما بين ساقيك " اظلمت عيناي كارلوس و هو يتذكر شكل فستانها ليجول انظاره في المكان باحتا عنها لكن لا و جود لها و هذا جعله يبحت عن جولي ايظا لكن لا حس لهن نفى افكاره بعيدا فحقا يعلم ان الأفعتين لن يصيبهن شئ اخرج سلاحه متقدما من العاهرين امامه فحقا سيريهم من هم دي اليخانترو ..  

     تقدم من جون الذي يقتل بكل احتراف حيت تحدت بكل استمتاع " تبا كارلوس لم اقم بهذا مند زمن دائما اقتلهم من بعيد و هذا ملل حقا اشتقت لهذا " اومئ له كارلوس بهدوء مستمرا بقتل من تقع عيناه عليه متجاهلا اخاه الذي يضحك كلما قتل احد حقا اخاه عجوز بلا عقل حول انظاره لأمه التي اخدت مارت لتخفيه تبا حقا هذا الولد اكبر عار للعائلة ضحك جون فور ان رأى مافعلت امه:  " تبا لكي ايتها العجوز جعلتي منه مخنت جدته مند متى و رجال العائلة يختبؤون " تجاهلتهم كليا لتأخد سلاحها لتتقدم بغضب تحت نظرات ابناءها ابتسم كارلوس و هو يرى امه تقتل بكل برودة دم ليهمس بهدوء "عادت غابرييلا لسابق عهدها "

Le Due FacCe DellA sTessa MedAgliAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن