انت حلمي

بارت 24

جاكسون "حسنا, لا تقلقي" بأبتسامة خبيثة

...

<اسمك>
مر اسبوع تقريبا ونحن نعمل على البومنا الى ان جهز اصبح جاهزا بالكامل فقط اصبح لدينا ان نصور الفيديو الكليب الاخير وبعده سيكون جاهز لكي نعلنه. كان حقا اسبوع متعب جدا لكن عملنا بحهد انا وتايهيونغ ولم نرتح على الاطلاق لاننا اردنا ان يكون هذا الالبوم مميز جدا لانه سيكون رمز حبنا

علاقتي انا وتايهيونغ اصبحت قوية جدا وحبنا اصبح اكبر واكبر مع مرور الايام لكن في الايام الاخيرة اصبح تايهيونغ غريب حقا, بدأ يعاملني بطريقة مختلفة ولم اعلم لما هو هكذا. وبدأ بالغضب كلما يراني مع جاكسون, اه نعم لم اقل لكم بأن علاقتي مع جاكسون اصبحت قوية واصبحنا اصدقاء ونتكلم مع بعضنا كل يوم اعتقد لهذا بدأ تايهيونغ بالغضب لانه اصبح يغار, انا احاول شرح لتايهيونغ الامر بأنه مجرد صديق ولن يأخذ مكانه ابد لكنه لا يفهمني.

2:00 p.m.
اصبح وقت استراحتنا من العمل تجولت في الشركة محاولة البحث عن تايهيونغ لكن لم اجده في اي مكان لارى فجأة جاكسون يقف بجانب المدير, انتظرت ان ينتهي من حديثه مع المدير ثم ذهبت أليه لأسأله عن مكان تايهيونغ

اسمك "هل رأيت تايهيونغ في مكان ما؟" بصوت قلق

جاكسون "اجل, انه في الاستوديو" قال بأبتسامة وهو يشير للاستوديو

نظرت الى الاستوديو لأقول لنفسي "ماذا يفعل هناك؟!" ثم التفت لانظر الى جاكسون واقول بأبتسامة "حسنا, شكرا لك"

ابتسم جاكسون بينما يضع يديه خلف رأسه وينظر أليها بخبث قائلا لنفسه "هذا من دواعي سروري ايتها الاميرة"

غادرت (اسمك) وذهبت تجاه الاستوديو بينما جاكسون كان ينظر أليه وهي تغادر ليرن هاتفه فجأة.

اخرج الهاتف من جيبه لينظر للهاتف ويرى المتصل (الرئيسة) ليقول لنفسه "يا ألهي, انها الرئيسة!"

رد على الاتصال بسرعة ليقول "اهلا, لا تقلقي انا ما زلت اعمل على الخطة"

؟؟ "لقد مر اسبوع, هل تمكنت من جعلها تثق بك؟ وهل تمكنت من تقليل ثقة تايهيونغ فيها؟ لان هذا سيساعدنا على انجاح الخطة"

جاكسون "اجل, ف تايهيونغ الان غاضب ويشك بأنه في علاقة معي, وايضا هي تثق بي واصبحت صديقتي, الامر يجري بخير"

؟؟؟ "هذا جيد, اذا اليوم اريد ان نبدأ بالخطة بالفعل, ولا تنسى كن حذرا جدا فهي اصبحت مشهورة والجميع يعرفها لا اريد اي اخطاء!"