فتح باب سيارته وادخلني السيارة بينما الصحفين كانوا حولنا كان من الصعب الخروج من هناك, دخل السيارة بسرعة لكن لم يكن سهلا عليه القيادة بسبب الصحفين الذين اغلقوا الطريق امامنا. كان الناس مجتمعين حول السيارة لدرجة الضوء اختفى واحسست بألاختناق لأني لست متعودة ان اكون في ضيق. اصبحت اتنفس بصعوبة ويدي في رقبتي لينظر ألي تايهيونغ قائلا "هل انتي بخير؟!"
اسمك "اشعر بالاختناق, لا استطيع التنفس" قالت بينما تتنفس بصعوبة
تايهيونغ "لا تقلقي سأخرجك من هنا" نظر اليها بقلق وخوف
شغل السيارة ولم يهتم بمن كان امامه وبدأ بالقيادة للامام بينما ناس بدأ تبتعد من طريقة بسرعة ونظر الي بقلق بينما يقود سيارته ابتعدنا عنهم جميعهم وعاد تنفسي طبيعي والخوف زال مني.
تايهيونغ "هل انتي بخير الأن؟" نظر اليها بعيونه الدافئة بقلق
اسمك "اجل, انا فقط لا احب اماكن المتضايقة" نظرت اليه قائلة بصوت خجول
اسمك "شكرا لمساعدتي تايهيونغ" ابتسم له لينظر الي بوجه متفاجئ
تايهيونغ "كيف عرفتي انه انا؟!" قال بصوت عادي
اسمك "اذا كان الجميع لم يتعرف عليك, فانا استطع التعرف عليك مهما غيرت شكلك او ارتديت الاقنعة" قلت بجدية وانا انظر بعمق الى عينيه لينظر الي بدون قول كلمةاسمك "انتبه للقيادة, لا اريدك ان تصدم بشخص" انزلت رأسي بخجل لينظر هو امامه بسرعة قائلا "اجل, معك حق"
استمر بالقيادة تجاه منزله وانا كنت انظر اليه طوال الوقت الى ان وصلنا للمنزل. نزل من السيارة وفتح الباب لي لانزل انا من السيارة انظر اليه بخجل قائلة "لما جلبتني للمنزل؟!"
تايهيونغ "لأني اريد التكلم معك بخصوص الفيديو"
اسمك "حسنا"
مشيت للامام متجهة للباب منزله وهو يمشي خلفي تقدم امام ليفتح الباب لي ودخلنا معا المنزل. دخلت ببطئ المنزل وانا انظر حول المنزل لنصل الى صالة الجلوس الكبيرة. جلست في الاريكة التي كانت بجانب النافذة وهو جلس بجانبي. لم يكن هناك احد في المنزل وهذا جعلني اتوتر جدا كنا وحدنا فقط نحن الاثنين في هذا المنزل الكبير. الهدوء كان يملئ المكان لكن هذا الهدوء جعلني اتوتر اكثر.
تايهيونغ "انظري, انا اسف بشأن ما حدث معك" قال وهو ينظر لأرض متأسفا
نظرت اليه قائلة "لا بأس انها ليست غلطتك" ابتسم له لينظر ألي بوجه جدي
أنت تقرأ
انت حلمي
Fanfictionفتاة يتيمة تعيش مع عمتها حياة تعيسة لكنها تستمر في الابتسام رغم المعانة ولديها حلم بأن تصبح مغنية مشهورة فهي لديها صوت جميل لكن عائلة عمتها لا تسمح لها بالغناء ولا يتركونها تفعل ما تريده يجعلوها تعمل كخادمة لهم. لكنها تأمل في يوم من ايام بأن تصبح مغ...