زواج اجباري من طفله

صغيرتي البارده!.

....

وبالفعل مر هاذا الاسبوع على صغيرتنا كالجحيم كانت تبكي وكم ألم قلب والدها لاكنها استسلمت للواقع.

.......

وقد حان مو عد الزفاف وكم بدأت فاتنه في ذالك الفستان الابيض لم تضع الكثير من المكياج لان جمالها بارز مع بشرتها الحنطي الفاتح وكم أهلكت قلب الملاين من الشباب والهم عاشقها الذي لايومن حتا بوجود الحب نزلت من الدرج برفقة والدها واخيها وامها وكم عذبت قلب مغرمها بجمالها .. بالفعل  تمت طقوس الزواج كأي زواج اخر
...
ركبوا السياره وكان الصمت جلسيهم طوال إلطريق  بعد نصف ساعه
نزلت من السيارة برفقة زوجها هي حتما لم تبدي أي ردة فعل أمامه لاكن كانت تود الصراخ من جمال القصر .. بيلا: امم جنغكوك
جنغكوك:ماذا ؟ ببرود
بيلا:اين غرفتي اطلق الآخر تشش ساخره :ستنامين معي
لتغضب الأخرى لتردف:لا لن انام مع... ياهه اتركنيي ايها اللعين ماذا تفعل بدئت بالتحرك عشوائياَ لعله يتركها لاكنه كالصنم مقارنة بجسمها الصغير
ليدخلها الغرفه ليقفل الباب  جنغكوك:اممم مابكي اتذكر كنتي قويه عندما ضربتيني ماذا حدث
بيلا بتوتر:تلك المره انت من بدئت بالتقدم ولقد ضربتك كردة فعل
لم ينتبه الا وهو على شفتيها يقبلها يقبله عميقه كانت ستبادله الا انها استوعبت لتبدأ بدفعه ولاكن لم يتحرك حتا سنتمتير لتضربه على قدمه ليبتعد بخفه لينضر لها بعيونه الامعه وفكه الحاد وشعره الغرابي وكم كان مثيرا لتبدأ دموع صغيرته بالنزول لتقترب لتضربه على صدره وتردف ببكاء: اللعنه عليك ي جيون لقد سرقت قبلتي الأولى ايها اللعين ليمسك يديها بيد واحد ليرفع وجهها إليه ليبقى يتأمل إليها ليبتعد ليردف: هاذا هو سريرنا سننام مع بعضنا لتخجل الأخرى لتركض للحمام ليبستم الآخر بجانبيه ليردف:ستهربين اليله فقط ليضحك بخفه ليغير ملابسه ويتسطح على السرير وهو يتذكر ملامحها الخجوله

بعد مده خرجت تلك الصغيره لتلبس ملابسها لتتسطح على السرير فقط كانت معطيه الآخر ضهرها ليسحبها بخفه من خصرها ليحضنها وهو يستشنق عبيرها :لقد وقعت في شباك الحب وايضا طفله تشش ماذا فعلتي بي همم ماذا؟
(ملاحظه بيلا نائمه)
في الصباح استيقضت جميلتنا قبل جنغكوك:كانت تحاول النهوض من حضنه لأمته في كل مره يعيدها إليه ولاكن هاذي المره نجحت لتذهب راكضه الي الحمام لتغلق الباب على نفسها لتضع يدها على قلبها :تشش هل وقعت له لا لا لم اقع له ولن اقع  اجلل  لتخرج بعد ماقامت بروتينها المعتاد لتنزل للاسفل لترى الفطور جاهز بالفعل فقد الخادمات حضروه لينحنو عنما روئك  لتبتسمي لهم لتردفي : من اليوم فصاعدا أنا من سيحضر الفطور حسنا  ليومؤ لكي لتجلسي على المائده منتضره جنغكوك لينزل بعد مده وهو بكامل أناقته ليردف :صباح الخير خلوني تعالي هنا أردف وهو يشير على فخذه لترفضي لينضر لكي بحده لتذهبي له

...
انتهيتم من الفطور بالفعل ليودعك الآخر ليذهب
لتتنهدي بممل كون انتهيت من الشغل وليس لديكي شي اخر الانشغال به 
....
مر اسبوع كامل نفس الروتين المعتاد حيث تستيقضين تفعلين روتينك تطبخين الفطور وتعاملين جنغكوك ببرود لا ننكر انكي تحبينه بل تعشيقنه وهوس الآخر بكي الان أتى هاذا اليوم الذي سوف يغير كلشي

.........