هااي ههههه صرلي من 2019 و انا بقول رح كمل القصة بس الحساب ضاع لي بس هلا رح كملها...و شكرا على تفاعلكم 😍❤
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بعندما علمو بخبر الحمل ...كان ويليام في حالة هستيرية من الفرح اما ليزا فقد كانت فرحتها ممتزجة بالقلق لانها تفكر بعلاقتها بوليام المتقلبة.
انهى ويليام حديثه مع الطبيب و ذهب للسيارة.
ليراها نائمة كالملاك . عدل لها الكرسي لتنعم بالراحة و قبل رأسها و خدها و بدأ بالسياقة.وصلو الى المنزل الاخر خارج المدينة و حمل ليزا الى السرير و هذه كانت اول مرة ستكون ليزا في ذلك المنزل .
و في المساءبدأت ليزا تستيقظ ببطئ لترى السقف المذهب و المزخرف بالذهب و تشعر بدفئ و نعومة السرير و تنظر لجمال الغرفة
.
.
.
.
ليزا تتكلم مع نفسها بقلق : ما هذا ؟ اين انا ؟
بدأت تتجول في تلك الغرفة حتى وصلت إلى النافذة لتطل على الخارج .
فوجدت سيارة كبيرة سوداء خرج منها اربعة اشخاص يرتدون ملابس سوداء مع نظارات سوداء و كلهم مغطون باوشام مخيفة و كانو يتكلمون مع ويليام و كأنهم خدم له.
نظر ويليام الى النافذة فسحبت ليزا الستار بسرعة .
.
.
.
.
بعد نصف ساعة
شغلت ليزا التلفاز و استلقت على السرير
ليطلع ويليام للغرفة و جلس امامها على السريرليزا : ما هذا المكان ؟ و لماذا نحن هنا ؟
ويليام : إنه قصري الثاني خارج المدينة لدي عمل علي اتمامه هنا ولم ارغب بتركك انت و البيبي لوحدكما و كذلك الجو جميل هنا و هادئ .(قبلها في جبينها )
ليزا : مممم حسنا ما
لتسأله بتخوف: مع من كنت تتحدث في الخارج ؟ كنت تبدو غاضبا هل كل شيء على ما يرام ؟ويليام بتعلثم: لا شيء حبيبتي انهم فقط حرس القصر
رن هاتف ويليام فطلع من الغرفة ليجيب على المكالمة
اما ليزا فحاولة استراق السمع وراء البابليزا: تبا هذا الباب سميك لا اسمع جيدا
ويليام بغضب : اجلبه الى القبو ايها الفاشل و غدا سألتقيه
ليزا تتكلم مع نفسها : مع من يتكلم هكذا ؟ ماذا يجري؟
رجعت مسرعة الى سريرها و أغمضت عيناها لتسمع صوت خطوات ويليام التي تتجه نحوها .
استلقى ويليام بجانبها و قام باحتضانها من الوراء واضعا يده على بطنها و نام على رائحة شعرها التي تجلب الاطمئنان .
أنت تقرأ
احببته في انتقامه
Romanceقصة لشاب يعاني من حب فتاة لم تكن تبالي حتى لوجوده و لكن جاء بعد ذلك للانتقام منها بأبشع الطرق مع ذلك تارة يحن عليها و تارة يعذبها الى ان تقع في حبه 😍 فهل سيصبحان حبيبان و تكون نهاية سعيدة ؟! او سيضل الانتقام يعمي عينيه لاخر عمره ؟! في هذه القصة...