في المساء خرجت ليزا و ويليام إلى حديقة القصر و استلقيا في العشب و مسك ويليام يديها و هما ينظران لبعضهما ببتسامة و رجع كل منهما ينظر إلى النجوم المضيئة
ليزا بلمعان في عيناها : أنا حقا إسفة على كل شيء قلته سابقا
ويليام ببتسامة : لابأس صغيرتي كل ما يهم أننا مع بعض الآن
هل تحبينني ؟؟
ليزا : نعم كثييرا
وقف ويليام و ليزا و أخذ ويليام وضعية الذي يطلب الزواج
ويليام : هل تقبلين الزواج بي ؟؟
ليزا تقفز بطفولية : نعم نعم نعم ....
أخذا يتعانقان و يتكلمان طوال الوقت
************************************
في الصباح اتصلت ليزا بصديقتها :
جولي : ليزا لقد غبت طويلا أتصل بك و لكن أجد هاتفك مغلق لقد قلقت عليك كثيرا هل أنتي بخير ....
ليزا : جولي جولي جولي اسمعي هناك الكثير لأخبرك به.... إنني سأتزوج
جولي : ماذا ؟ متى ؟ كيف ؟ من ؟ حتى الأن تذكرتي أن تخبريني ؟ من هو حبيبك ؟ هل أباك يعلم ؟؟
ليزا بحماس : عندما سنلتقي سأخبرك بكل شيء علي أن أغلق الهاتف الآن
***********************************
ويليام : مع من كنت تتكلمين ؟
ليزا: مع صديقتي جولي لقد كانت معي يوم المعرض الخاص بك!! لقد اشتقت لها و لأبي هل يمكننا القيام بالذهاب اليهما ؟؟ و ستتعرف عليهما أيضا
ويليام: حسنا إذن تجهزي سنذهب في المساء
ليزا : حقا !!؟
قبلته على خده و ذهبت لغرفتها
في المساء تجهزا و ذهبا لمقابلة جولي و الأب
********************************
الأب فتح الباب
الاب : ليزاااا ههههه اشتقت إليك يا ابنتي تركتني وحيدا
عانقا بعضهما بشدة
بينما ويليام شعر بالقليل من الغيرة
ليزا : أبي هذا ويليام صديقي من الجامعة
ويليام هذا أبي
ويليام : تشرفت بمعرفتك سيدي
الأب : تشرفت بمعرفتك
جلسو كلهم على طاولة العشاء
ويليام : احم احم سيدي أنا أعرف ابنتك ليزا منذ فترة طويلة و أريد الدخول معها في علاقة جدية !
أنت تقرأ
احببته في انتقامه
Romanceقصة لشاب يعاني من حب فتاة لم تكن تبالي حتى لوجوده و لكن جاء بعد ذلك للانتقام منها بأبشع الطرق مع ذلك تارة يحن عليها و تارة يعذبها الى ان تقع في حبه 😍 فهل سيصبحان حبيبان و تكون نهاية سعيدة ؟! او سيضل الانتقام يعمي عينيه لاخر عمره ؟! في هذه القصة...
