رواية لماذا احببتك

بارت السابع، جزء الثاني.

رواية لماذا احببتك
البارت السابع
بقلمي اورجانزا الطائي.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.... حال مشاعر..
خلقت مابين النجات والهلاكِ
آهات لـ امرأة فقدت الشغف..

ويدعون بـ انها غرست ظهر احدهم بخناجر مسمومة

أرأيت خنجر يسأل القتيل لما فعتلت ذالك
ولا تسأل القاتل ما دليل برائتة..

و ها هي الايام كفلت برد اعتبارة مني.
....

كعدت ورة وسيف يمي وانما فتى يا فتى بحضن اركان هي وفستانها الي غطة..

ارتاكيت على الشباك مغمضة عيوني لحضات سمعت اغنية ميلي خصرخ فتحت عيوني صديت على المراية الي اركان كان متاكد مني راح انتبة.

اتفاديت النضر اله وصلنة للبيت بعد ما شبعت انحراج منة.
نزلنة گال
_مااگدر ابقى اريد ارجع.

بقت فتى وسيف وعمتي يمة واني نزلت.

دخلت للبيت نزعت العباه والشال.
اخذت ملابس من غرفتي وطلعت على صوت عمتي.

دخلت للهول صار كدامي گاعد وفتى وسيف بحضنة.
ضل صافن..

تحمحم وتجهاهل وجودي، حضن فتى وسيف

ابتلعت ريگي وانسحبت.
من الهول للمطبخ.
لگيت عمتي حاطة نومي بصرة بـ دلة بيها مي على الطباخ.

ستغربت حجيت
_المن هذا عمة.
التفتت علية گالت
_لـ اركان..

هزيت راسي والتفتت ردت اطلع وگفني صوتها تگول.
_لنيتي تگدرين تسوين اكل لـ اركان لان على غدا البارحة.

ابتسمت حجيت
_اي عادي اسبح سويلة.

طلعت من المطبخ بعد ماتشكرت مني.
طبعاً عمتي تخجلني من تطلب مني شئ لان تتشكر او تگول بلا زحمة عليج.
حتى لو مابية اسوي هل شي لاكن طريقتها تخليني اسوي بدون ضجر.

دخلت للحمام سبحت وطلعت لافة شعري.
لبست شال وللمطبخ طلعت كبة گليتها وطماطة مكثرة دهن ومالحة وشرط لاذعة هو يحبها هيج

وكوب چاي ثگيل.

اخذت لصينية دخلت للهول مالگيتة.
بس عمتي نايمة سيف نايم بحضنها.

رحت للاستقبال ردت ادخل سمعت صوت فتى تگول
_بابي اريد اروح وياك اني مااحب مامي.

رد عليها اركان
_ لاحبيبتي لاتگولين هيج ترى ازعل منج وبعد مااحبج ولا احجي وياج هذة ماما حبيبتج شلون تحجين هيج عليها وتدرين هي تگول اريد اخذ لـ فتى العاب حلوة واذا سمعت تگولين هيج تزعل وتضوج وماتشترياج العاب.

ردت علية
_انت تشتريلي.

_لا ما اشتريلج لان ماتحبين بنتي وتخليها تبجي من كلامج.

ردت
_مااااا بس اني أميرتك وبنتك بابي.
مااحبها لـ مامي لان ماتحبك.

ضحك بصوت گال
_أنتِ وامج أميراتي وبنياتي وحبيباتي.
مايصير تگولين هيج والله ازعل منج.