رواية لماذا احببتك
البارت الثالث
بقلمي اورجانزا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الحياه عباره عن فرص وتجارب فاشله وناجحه
كل شخص ياخذ مستحقه منها إذا تم العقل نقص الكلام إلى من يهمه الأمر..صوت زقزقه العصافير ورائحه الاشجار في الصباح لاتعوض..
حاطه اديه جوه راسي ومغمضه عيوني اسمع اصوات زقزقه العصافير وصياح الديج هه فتحت عيوني ادحك للسما دنيا الصبح الجو حلو..
فرحانه وفرحتي مانطيها لاكبر مخلوق بهل دنيا..
ايام بسيطه واصير زوجه خالد
ربي تمملي هل فرحه صارلي انتضرها من سنين..
گبل ايام خالد طلبني من ابوي الله يطول بعمره
وابوي طلب مهله اسبوع ويرد الخبر بعد يومين يخلص الاسبوعناذره اصوم عن الاكل والكلام تلث ليالي لوجهه لله بس اصير نصيب خالد..
يالعباس يكفيل اليتامه اريدك تكفلني بحاجتي واصير على ذمه خالد دخيلك يابو فاضل لاتردني انه نخيتك واريدك توكف
وياي ماكول اذا مو زين ابعده لا اذا زين گربه صوبي واذا شين هم گربه صوبي اريده بحلاته وبمرارته...
تنهدت بصوت وخرت اديه من راسي وكمت فتحت الصونده رشيت الطرمه آه آه آه ياريحه التراب شكد احبه اخذت نفس طويل ريحه التراب ترد الرووح
كملت سديت المي لفيت الصونده وحدرت للبيت ابوي ومشاعر نايمين بس امي كاعدهتقرا قران
صوتها بالتجويد حلو احب اسمعها من تقره وكفت بالباب تقره سوره التكوير
.....« بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (1) وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ (2) وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ (3) وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ (4) وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ (5) وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ (6) وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ (7) وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ (8) بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ (9) وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ (10) وَإِذَا السَّمَاءُ كُشِطَتْ (11) وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ (12) وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ (13) عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا أَحْضَرَتْ (14) فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ (15) الْجَوَارِ الْكُنَّسِ (16) وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ (17) وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ (18) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ (20) مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ (21) وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ (22) وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ (23) وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ (24) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25) فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (26) إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (27) لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (29) صدق الله العظيم