وقد اقسمتُ عن حُبك لا اشركُ ،لا تفلتُ يدي مالي الا سواكَ
مازلتُ في عهدنا صامدةَ...
والذيِ اجراك بي نسائمي انَ الشوق فاقَ تحملي
رفقاً بقلبيِ انَ الحزنُ يستوليِ عليه
او الذي هواكَ لماذا
اخذتَ بيِ الى السماءَ ثُم تخليت عنيِ
وسقطتُ ارضً بي وكُسرت اجنحتيِ
وحُبك في الفؤاد تبعثرَه
أنت تقرأ
شَعور كُتب
Randomلمَ اكُف يوماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ لي...