استسلمُ ب ان لم يعد تفكيري بكَ ينتهيِ،حتى انَ حل منتصفَ الليل وانا ما زلت اتأملُ بانكِ تفكر بيِ ..وتذذكرنيِ
بل انا واثقهِ ب انيِ كُنت الشخص المختلفُِ لديك دائماً..
شعورِ لا اتمناهُ لأيً من كان، اصبحتُ مهوسة التفكيرِ كيف ستمضيِ ايامك
لوحدكَ كالعصفورَ المحلقُ الوحيد..انا مُتعبة التفكيرِ ،انا ما زلتُ أحبكَ بكُل عيوبك ياعزيزيِ..
أنت تقرأ
شَعور كُتب
Randomلمَ اكُف يوماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ لي...